الصفحه ١٤٩ :
الجباهُ السمراءُ يلهثُ فيها
العزمُ فالرملُ تحتَها مرعوبُ
الصفحه ١٧٠ :
أدنو وأنفر من طيفٍ يباغتني
وفيه عيناك لم يجرحهما السُّهُدُ
ها أنت كفُّك فيها
الصفحه ١٨٩ :
يا أبا وميض
أُلقيت في أربعينية
الأُستاذ جميل حيدر
في سوق الشيوخ في ٣ /
٤ / ١٩٩٦ م
الصفحه ١٩٢ :
في حنايا التراب صحبي نجومٌ
حالماتٌ وأضلعي أفياء
ضمَّ هذا
الصفحه ٢٠٠ : المصاب إنّا فقدناك
وقد عزّ في الأنام البديل
إنّ شرّ الخطوب أن يُفقد الداعي
الصفحه ٢١١ :
أيهاً أبا الهادي وعانت زمرةٌ
شوهاء تعرض في المواسم كالدمى
الصفحه ١٢ : .
غير أنّا نتأمل ـ بعد انقشاع الغُمَّة
وزوال الكابوس الجاثم على الصدور ـ عودة الاُستاذ الظالمي ليزرع في
الصفحه ١٣ : في طبقاته والسبر في مكنوناته ، والارتقاء إلى مرتفعاته ، والنزول إلى
منخفضاته ، إن وجدت ، سائلين
الصفحه ١٦ : هذين الحالين
يتقلب في أجوائها أُناس يعشقون بقايا أسوارها المتآكلة ، وكأنّها مباهج فردوس تفيض
سحرا وبهجة
الصفحه ٢٤ :
والرضا ، وبقيَت هذه النخبة تألفُ مقرّها الخانق ، وتوصل إنتاجها الشعري في كلّ
المجالات داخل النجف وخارجها
الصفحه ٣٤ :
من بسمةٍ تحملُ في جنحِها
كلّ كنوزِ الخيرِ من ثغرِ
الصفحه ٤٥ :
نحنُ هُنا فلم يعدْ فجرُنا
من بؤسِنا يمورُ فيه الضبابْ
ولن
الصفحه ٥٢ : خصلةُ شعرٍ نافره
وهنا وقفةُ عتبٍ حلوةٌ
لمْ تزلْ تسبحُ فيها الذاكره
الصفحه ٧٤ : تقولي من أنا؟ .. أنتِ السنا
في عروق الشعر يجري أنتِ فنّي
هذه الكوَةُ كم طافتْ
الصفحه ٨٠ : عبرَ الدجى
تذيبُ سرَّ الكونِ في اُذني
ورفّةُ العشبِ بأهدابهِ