الصفحه ٧٥ :
كلُّ شبرٍ حولها خفقةُ غصنِ
أنا لولاكِ ربيعٌ باهتٌ
لم تحرِّكهُ المزاميرُ بلحنِ
الصفحه ٢٧ :
أقبتْ في الدجى وبين يديها
موقدٌ غاضبٌ من النيرانِ
وأنا
الصفحه ٣٣ :
أنا هنا كلّي مع العطرِ
اُصغي لها ترفلُ بالسحرِ
متى يضجُّ
الصفحه ٣٤ : !
* * * *
أنا هُنا كلّي مع العطْرِ
تطلّعٌ للدربِ يستشري!
عينايَ إحساسِيَ ، حشدُ
الصفحه ٣٥ :
* * * *
أنا هنا في لحظةٍ مرّةٍ
تصطرعُ الأوهامُ في فكري
الصفحه ٤٧ :
فحسبنا أنّا أقمنا لكم
من فقرِنا المميتِ هذي القِبابْ
وحسبكمْ
الصفحه ٥٨ :
ثُمّ أعدو على رفيفٍ من الضوءِ
.. جناحايَ من نفورٍ وذعرِ
وأنا
الصفحه ٩٥ :
فتولولينَ وأنَّ ما غرَستْ
كفاك لم يعلقْ به الثمرُ ..
أنا سوفَ
الصفحه ١٠٤ : ءِ
وأنا هاهنا أُمِدُّك بالشعرِ
نجوماً دفّاقةَ الآلاء ..
أتحرّى مناجمَ الكلمِ
الصفحه ١٠٥ : بِنائي
يحشدُ الدّربَ بالضُحى ، بالأزاهيرِ
فتعدو قوافلُ الشهداءِ
وأنا
الصفحه ١١٧ :
أنا ما عدتُ دُميةً من رماد
أسلمتْ كفَّها لعصفِ الرياحِ
لن يعودَ الظلامُ
الصفحه ١٩٥ : الدجى وغاب (جميلٌ)
فإذا كلّ ما به أرزاء
أتملاه خاشعاً أنا والهمُّ
الصفحه ١١ : الشعراء من تمرّد على السلطة ، وإن
كان لا يملك في حربه سوى ثمانية وعشرين حرفاً ، وهي عاجزة ، لا كما يذهب
الصفحه ٢٨ :
وتلقّيتُها بشوقٍ كما يحضنُ ..
.. قلبُ الغريقِ ومضَ الأمانِ
الصفحه ١٧٨ : متقحّماً
ليلَ الصعاب وكان غيرُك راقدا
حتّى إذا أبدعتهنَّ معاهدا