الصفحه ١٥٣ :
وأنا أنتَ شامخاً في قيودٍ
وطليقاً له الكواكبُ وكرُ
وغريباً تطيبُ لي نكهةُ
الصفحه ٩٦ :
وبأنْ يفوح من الجراحِ شذىً
ينزاحُ عنه كلّ ذي عَفَنِ
ويمرُّ لي طيفٌ فيوقِظُها
الصفحه ١٢٦ :
أنا وحدي هنا على صدأ الأيّامِ
أنسابُ جدولاً من حنانِ
كلّما نوّرتْ مباسمُ
الصفحه ١٧٩ :
انا ما نسيتُ أبا محمّدَ حقبةً
كنت المربَّ بها وكنت الوالدا
الصفحه ٧٠ : أزالُ
تضيءُ لي عيناكَ دربي
وأتيتُ نحوكَ أرتجي
الغفرانَ يصرخُ
الصفحه ١٠٣ :
أنتِ يا فتحُ يا صدى كبريائي
يا شموخاً يُعيدُ لي خُيلائي
يا
الصفحه ١١٨ :
ليَ بغدادُ عرسُها ورؤاها
كلّ زهوِ النجومِ من أقداحي
نَفَرتْ
الصفحه ٢٠١ :
كنت كالوابل المطلِّ على الساح
وقد روّع الزروعَ المحمول
وعرفت
الصفحه ١٤ : فجأة قبل أن أقرأ شيئاً منها ، ثم ظهرت فجأة بين
مجاميع صغيرة كنت قد احتجزتها في دولاب الملابس ؛ لئلا
الصفحه ١٢ :
انتصاراً على الشعر والشعراء ، ولكنه فضّل الصمت ، ورفض إلّا أن يكون كما هو ، وإن
كان ذلك على حساب كمية شعره
الصفحه ٦٤ :
هنا تداعتْ لعد يعدْ عندها
بقيةٌ توقدُ أشعاري
كنتُ وكانَ
الصفحه ١٣٢ :
وكنتَ للشعرِ سيفاً يغتلي حِمماً
يصارعُ الظلمَ لم يعلقْ به كللُ
الصفحه ٢٠٠ :
ثم كان المأوى الأخيرَ وطافت
لك روحٌ فوق النجوم بتول
يالهول
الصفحه ٩ : قصوري أنا ، ولابد من إنارة النص من
الداخل أو الخارج أو الاثنين معاً ، حسب الانتماء الإيديولوجي للناقد
الصفحه ٧٤ :
انا ... للفنِّ .. دمي ، عاطفتي
وقدُ إحساسي ، فمي ، صحوةُ
لا