الصفحه ١٩٤ :
يا أخي يا أبا (وميضٍ) وعندي
ما طوته (الخمسون) كنزٌ مضا
الصفحه ١٠٧ :
يتراءى لديَّ كلّ كَمِىٍّ
في رُبانا يُقِلُّ عيدَ جلاءِ
يا
الصفحه ١١٩ :
لأغانيكِ يرقصُ النجمُ نشواناً
وتُطوى حناجرٌ للنُواحِ
أنتِ يا ثورتي تخطّي على
الصفحه ١٢٤ : المدمّى
يتحاشى مرافئَ النسيانِ
* * * *
يا أحبّايَ عالمُ الشعرِ حبٌّ
الصفحه ١٣٢ : السلطانِ جبهتَهُ
ولا تصاغرَ والإغراءُ مبتذلُ
* * * *
وأنتَ يا حاملاً
الصفحه ١٤٨ :
* * * *
يا أبا الحقّ ثورةٌ .. قلبُكَ
الريّانُ
يسقى جذورَها ويذوبُ
غرَستْها كفٌّ
الصفحه ١٨١ :
يا مصطفى
في رثاء الشاعر السيد
مصطفى جمال الدين
الصفحه ١٨٩ :
يا أبا وميض
أُلقيت في أربعينية
الأُستاذ جميل حيدر
في سوق الشيوخ في ٣ /
٤ / ١٩٩٦ م
الصفحه ١٩٧ :
يا أبا علي
إلى روح فقد المنبر
الشيخ أحمد الوائلي
الصفحه ١٩٩ :
أنت هذا ..؟ أم زهوك المحمولُ
يا شهاباً يخافُ منه الأُفول
الصفحه ٢١١ :
أيهاً أبا الهادي وعانت زمرةٌ
شوهاء تعرض في المواسم كالدمى
الصفحه ٩ : لوغارتيمات هدى وصفي عند محأولتي فهمها في مجلة (فصول)».
صحيح إنّ القول المغلق ـ بلغة علم النفس
ـ هو مرأوغةٌ
الصفحه ١٤ : ، الذي لم تؤثر فيه عوامل الزيغ والانحراف ، التي جرفت الصبيان من
أعداء التراث الأصيل.
أيها الشاعر
الصفحه ١٥ : الثرّة في مدينة النجف الشامخة.
تقبل أيها الشاعر
المبدع تحيات المخلص
إبراهيم الوائلي
الصفحه ٢٩ : .. في ذهولٍ عميقٍ
ـ وهي حولي ـ محبوسةُ التبيانِ
ايَّ شيءٍ تقولُه