الصفحه ١٨٥ :
كي لا تظل بها أسيرَ رغاب
ونفرتَ في صلف الذين تطأولوا
فإذا همُ صرعى على
الصفحه ١٩١ :
عظم الخطبُ يا جميلُ وطافت
ذكرياتي وليس فيها عزاءُ
إن تكن
الصفحه ١١٨ :
وتصحو على هديرِ كِفاحي
* * * *
إيهِ بغدادُ يا شهاباً فتيّاً
يعبرُ
الصفحه ١١ : الشعراء من تمرّد على السلطة ، وإن
كان لا يملك في حربه سوى ثمانية وعشرين حرفاً ، وهي عاجزة ، لا كما يذهب
الصفحه ١١٢ :
قلتُ لها يا ليلُ لا تحزني
يكفيكِ حُسناً روحُكِ الطاهره
ودفقةُ
الصفحه ١٨٣ :
بك لا بغيرك يستجدّ مصابي
يا طأوياً برحيله أصحابي
دعني
الصفحه ١٢٦ :
يا أحِبّايَ لا حُرِمْتمْ على البعدِ
وميضاً من بسمةِ الصبيانِ
الصفحه ١٠٣ :
أنتِ يا فتحُ يا صدى كبريائي
يا شموخاً يُعيدُ لي خُيلائي
يا
الصفحه ١٨٦ :
* * * *
يا مصطفى يا أنتَ يا كلّ الدُّنى
يا صحوةَ الإيمان للمرتاب
الصفحه ٢١٦ : .................................................................. ١٧٥
يا مصطفى................................................................... ١٨١
يا أبا وميض
الصفحه ٥ :
الإهداء
إلى الذين يضعون الحواجز المثقلة على
آذانهم حين يُقرأ الشعر ، وعلى عيونهم حين يتحول
الصفحه ١٢ :
الإشارة ، ومعلوم أنّ
الكلام اذا كان من فضة فإنّ السكوت من ذهب.
ومن بين هؤلاء الشعراء الذين
الصفحه ١٧٧ : بها النفرُ الذين يغيظهم
أن تنشر الليلَ البهيمَ فراقدا
أأن تسير مع الحياة
الصفحه ٩٩ :
يا حبيبي وكلّما رفرفَ الحبُّ
وألقى بين المحبّينَ ظِلَّهْ
الصفحه ١٠٠ : ومن رفيفِ هوانا
ذكرياتٌ على جفوني مطلّه
يا فؤادي وقَعْتَ في شركِ الهمِّ