الصفحه ١٠ :
القناديل ، لأنّ
زينَة يحرقُ فتيلَه أولاً ، ولعد ذلك يفكّر في السراج والعتمة.
ولكن في النهاية
الصفحه ١١ : المعذّبة وُجِدَتْ في مقطعٍ
زمني كان مقياساً ، اختبرت فيه إنسانيةُ الشاعر العربي ، والعراقي على وجه التحديد
الصفحه ١٩ :
وبقيت بعده حتى زمن
الشيخ اليعقوبي الذي طالما سمعنا منه ترديدها في المحافل.
يقول الشيخ اليعقوبي
الصفحه ٩ : والمنفرجة ،
دون أن أفهم شيئاً ، مرة اُخرى مع كثير من الانبهار، وقليل من الشك في مستوى ذكائي
الفطري والمكتسب
الصفحه ١٤ : فجأة قبل أن أقرأ شيئاً منها ، ثم ظهرت فجأة بين
مجاميع صغيرة كنت قد احتجزتها في دولاب الملابس ؛ لئلا
الصفحه ٢٣ : الحيّ) لشعراء الرابطة الأدبية في لقاءاتهم
اللّيلية في بيوت الأعضاء ، فالقصيدة الواحدة كانت لخمسةِ شعرا
الصفحه ٦٣ :
مررتُ بالأمسِ على الدارِ
لعلَّ فيها نبضَ أوتاري
لعلّ فيها من
الصفحه ١٧٢ :
أبا رشادٍ وكنّا في تعاطفنا
يداً تلاحَمَ فيها الكفُّ والعضد
لم
الصفحه ٨ :
العزلةَ وينغلق على
ذاته ، في عالمٍ مشحونٍ بالمتغيّرات والتبدّلات ، والتي من المفروض أن تكون لها
الصفحه ١٥ :
أكثر من مرة وأُعجبت
بما فيها من صور وأخيلة وما تخلّل صفحاتها من ثورة واطمئنان ، وعنف ورقة ، وبأس
الصفحه ١٧ :
يتفقّه في الدين ، .. يقلّب صفحات المُنزّل ، وينفض ما بقي من غبار عن مباهج
السنّة ، ثم يأخذ طريقه نحو
الصفحه ١٨ : عن الآخر ، فأنت قد ترى في محفل يُقرأ فيه
الشعر انّ بعض الحاضرين هم من أصحاب الحرف والأعمال ، فالعمل
الصفحه ٢٠ :
بعض الحاضرين رجال
دين يقيمون الصلاة (جماعة) في الصحن الشريف وتستمر قراءة الشعر في الحفل حتى غياب
الصفحه ٢١ :
بأننا سنكون شعراء في
المستقبل القريب ، أمّا ما يقوم به سماحة الشيخ الخاقاني ، فقد كان مولعا بقرا
الصفحه ٣٥ :
ديوانُ شعري أمسِ غنِّيتهِ
ما زال حتى الآنَ في سكرِ
ومقبضُ