الصفحه ١٨٥ : ليس من هذا الطريق.
وللحديث طريق ثالث عن أبي هريرة :
أخرجه أبو داود (٤ / ٥٧٩) كتاب «الحدود»
، باب
الصفحه ٢٨٣ : ابن حبان : لا يحل كتب حديثه إلا اعتبارا. والثالثة : أظهر ،
وهو سعد بن طريف وهو المتهم به ، قال يحيى
الصفحه ٣١٠ : ما بعده من توجيهه.
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا
الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
الصفحه ١٤ : هؤلاء
ما أصاب أولئك ، والكاف في قوله : (كَدَأْبِ) في موضع رفع ، والتقدير : دأبهم كدأب ، والضمير في
الصفحه ٨٣ : الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ يَرُدُّوكُمْ بَعْدَ
إِيمانِكُمْ كافِرِينَ ...) الآية : خطاب عامّ للمؤمنين
الصفحه ٣٢٨ :
محذوف قامت صفته مقامه ، أي : وما أحد من أهل الكتاب ؛ كما حذف في قوله
تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ
الصفحه ٦٠ : قلوب المؤمنين ، ولو لا هذا الإعلام ، لأمكن تأثيرها في قلب من ضعف إيمانه.
الثالث : أنّ
القوم لما
الصفحه ١٦٠ : ) ؛ و «شرح المفصّل» (٣ / ٧٨ ، ٧٩) ؛ و «الكتاب»
(٢ / ٣٩٢) ؛ و «اللمع في العربية» (ص ١٨٥) ؛ و «المقاصد النحوية
الصفحه ١٧١ : ؛ إذ لا
يقتل إلّا من بلغ. وكذلك ثبت أن عمر (رضي الله عنه) كتب إلى بعض عمّاله ألّا تأخذ
الجزية إلا ممن
الصفحه ٥٢ : فيكم ابن مريم حكما
مقسطا ، فيكسر الصليب ، ويقتل الخنزير ، ويضع الجزية ، ويفيض المال حتى لا يقبله
أحد».
الصفحه ٣١٣ : يحيى بن سعيد قلت ـ أي الحافظ ـ : تتبّعته من الكتب والأجزاء حتى
مررت على أكثر من ثلاثة آلاف جزء ، فما
الصفحه ٤٤٦ : » و «دلائل
النبوة» وكان عنده اثنا عشر ألف جزء ، في اللغة وغريب الحديث ، كتبها بخطه.
ينظر : «الأعلام
الصفحه ٥٢٠ :
العرب كانت تجعل من غلّاتها وزروعها وثمارها وأنعامها جزءا تسميّه لله ، وجزءا
تسميه لأصنامها ، وكانت
الصفحه ٥٣٨ :
محتوى الجزء الثاني من تفسير الثعالبي
سورة
آل عمران
الصفحه ١١٧ : رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ ...) الآية : وفي «كأيّن» لغات ، فهذه اللغة أصلها (٥) ؛ لأنها كاف التشبيه دخلت على «أيّ