الصفحه ١٤٣ : ، فهو يجأ نفسه بحديدته في نار جهنّم ، والّذي قتل نفسه بالسّمّ ، فهو
يتحسّاه في نار جهنّم» (٣) ، ونحو ذلك
الصفحه ١٠٩ : النفس ، ومع
العسر الكراهية ، وضرّ النفس ، وكظم الغيظ : ردّه في الجوف ، إذا كاد أن يخرج من
كثرته ، ومنعه
الصفحه ١٩٣ : يهلك ،
ثم نفى بقوله تعالى : (وَلَيْسَتِ
التَّوْبَةُ ...) الآية : أن يدخل في حكم التائبين من حضره موته
الصفحه ٤٦٣ : أهول عبارة ، وأفصح ، وأوقع
في النّفس.
قال أبو حيّان (٢) : (فِي الظُّلُماتِ) خبر مبتدإ محذوف ، أي : هم
الصفحه ٧٦ :
عليه من طلب الملائم كان ذلك مضادا لحكمة الواضع ، ومبالغة في أذى النفس.
وأما في معناها ينكمد برد
الصفحه ٣٧٢ : ) أي : بغير أن تقتل نفس نفسا ، والفساد / في الأرض : يجمع
الزنا ، والارتداد ، والحرابة.
وقوله سبحانه
الصفحه ١٨٣ : (١ / ٢٩٩ ـ منحة) رقم (١٥٢٠) ،
وأبو يعلى (٤ / ٤٥٣) رقم (٢٥٨٠) ، والطحاوي في «شرح معاني الآثار» (٣ / ١٤٢) باب
الصفحه ٧٧ : الإبل وألبانها ، وهو يحبّها ؛ تقرّبا بذلك
؛ إذ ترك الترفّه والتنعّم من القرب ، وهذا هو الزهد في الدّنيا
الصفحه ٣٧٩ : الفضة أصلا ؛ لأن البيان من السيدة عائشة في حكم المرفوع ،
فهو تحديد من الشارع بالنص لا يجوز العدول عنه
الصفحه ١٨٠ : فِيها
وَلَهُ عَذابٌ مُهِينٌ)(١٤)
وقوله تعالى : (وَلَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ
إِنْ لَمْ
الصفحه ٥٢٨ : في قولهم : ما حرّم الله
علينا شيئا.
وقوله سبحانه :
(فَإِنْ كَذَّبُوكَ) : أي : فيما أخبرت به ؛ أنّ
الصفحه ٢٢٨ : : قالت فرقة : معناه : من الأجر ، والحسنات ،
فكأنه قيل للنّاس : لا تتمنّوا في أمر مخالف لما حكم الله به
الصفحه ٩٦ :
ومما يدخل في
ضمن قوله سبحانه : (وَيُسارِعُونَ فِي
الْخَيْراتِ) ؛ أن يكون المرء مغتنما للخمس ؛ كما
الصفحه ٢١٣ : تنصب نفسها ليستمتع بها كل من يريد تصبح محتقرة في أعين الناس ، وأيضا فهو
معقول في مقابلة النص ، وهو باطل
الصفحه ٥٣٣ : : (أَوْ كَسَبَتْ فِي
إِيمانِها خَيْراً) ، يريد أن النفس المؤمنة التي ارتكبت الكبائر لا تقبل
منها التوبة