الصفحه ٣١ : عياض :
اعلم أنّ من أحبّ شيئا ، آثره ، وآثر موافقته ، وإلا لم يكن صادقا في حبّه ، وكان
مدّعيا ، فالصادق
الصفحه ١٠٦ : (٢ / ٤٧٧) رقم (١١٢٥) ، وابن حبان (٢٠٩٧ ـ الإحسان) من طريق محمد بن
عجلان عن أبيه عن أبي هريرة.
وأخرجه مسلم
الصفحه ٢٨٣ : ابن حبان : لا يحل كتب حديثه إلا اعتبارا. والثالثة : أظهر ،
وهو سعد بن طريف وهو المتهم به ، قال يحيى
الصفحه ٢٦٤ : للدّنيا ، وما أنا في الدّنيا إلّا
كراكب استظلّ تحت شجرة ، ثمّ راح وتركها» (٢) ، وفي الباب عن ابن عمر
الصفحه ٣٥٠ :
ما واجه النّاظر وقابله ، والنّاس كلّهم على أنّ داخل العينين لا يلزم غسله
إلا ما روي عن ابن عمر
الصفحه ٣٣٤ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ
إِلاَّ ما يُتْلى
الصفحه ٣٩٥ :
شيئا ، أكثر من ذكره ، ثم قال : قال ذو النّون : ما أولع أحد بذكر الله إلا أفاد
منه حبّ الله تعالى. انتهى
الصفحه ١٢٠ : (رحمك الله) ، فهل هذا الزمان إلا زماننا
بعينه ، وتأمّل حال ملوكنا ، إنما همّتهم جمع المال من حرام وحلال
الصفحه ٣٤٣ : نصب من الأدلّة فيه ، فهذا معنى الحديث ، والله أعلم ،
فما ينطق صلىاللهعليهوسلم عن الهوى ؛ إن هو إلّا
الصفحه ٨٤ :
الرّبيع بن خيثم (١) ، وقتادة ، والحسن ، قالت فرقة : نزلت الآية على عموم
لفظها ؛ من لزوم غاية
الصفحه ٢٣١ : بفاحشة مبينة. فإن أطعنكم ، فلا تبغوا
عليهن سبيلا ، إلا أن لكم من نسائكم حقا ، ولنسائكم عليكم حقا ، فأما
الصفحه ٤٥٣ : ) المعنى : واذكر يوم نحشرهم.
(ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنْ قالُوا وَاللهِ رَبِّنا ما كُنَّا
الصفحه ٣٩٤ : تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
إِلَيْنا وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَأَنَّ
الصفحه ١١٩ : عبّاس والحسن بن أبي
الحسن وغيرهما : أنهم قالوا : ربيّون : معناه : علماء (٣) ؛ ويقوّي هذا القول قراءة من
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم قال : «ما سكن حبّ الدّنيا قلب عبد قطّ إلّا التاط (٣) منها بخصال ثلاث : أمل لا يبلغ منتهاه ، وفقر