الصفحه ٢٧١ : مرتفقا ثقيلا
على فرش الفتاة وما أبيت
وطن إليّ منه مؤذيات
كما
الصفحه ٩٩ : برد
ومكحول ، لم نكتبه إلا من حديث حفص بن غياث.
وقال ابن حبان : هذا لا أصل له من كلام
رسول الله
الصفحه ٢٩٧ : ) ، والحاكم (١
/ ٥٣٦ ـ ٥٣٧) ، وابن حبان (٢٣٦٦ ـ موارد) ، والبغوي في «شرح السنة» (٣ / ١٢٩ ـ بتحقيقنا)
، كلهم من
الصفحه ٤٠٧ : بالله ،
والعصاة من بني إسرائيل ألّا يكون من الله ابتلاء لهم وأخذ في الدنيا ، فلجّوا في
شهواتهم ، وعموا
الصفحه ٢٢٦ : ، وإلّا فهي في
نفسها كبيرة ؛ من حيث المعصيّ بالجميع واحد ، واختلف العلماء في هذه المسألة ،
فجماعة من
الصفحه ٤٧٣ : الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ وَما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي
ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا
الصفحه ٢٢ :
لا إله إلّا الله خالصا من قبل نفسه» (١) ، وروى زيد بن أرقم (٢) ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٣٠ : ، روي عن بعض الصالحين ؛ أنه قال : ما من يوم إلّا
ويجيء الشيطان ، فيقول : ما تأكل ، وما تلبس ، وأين تسكن
الصفحه ٢٨٠ : ذنب عسى الله أن يغفره إلّا من قتل مؤمنا
متعمّدا ، أو مات كافرا» (٤) ، وعن أبي هريرة ؛ أنه سئل عن قاتل
الصفحه ١٣١ : » : واعلم
أنّ الله سبحانه يحبّ من عباده من يرحم خلقه ، ولا يرحم العبد إلّا إذا رحمهالله سبحانه ، قال الله
الصفحه ١٧ : عروة بن الزبير ، عن عائشة به.
قال الترمذي : هذا حديث غريب ، لا نعرفه
إلا من حديث صالح بن حسان ، وسمعت
الصفحه ٣١١ : ، العافية
عشرة أجزاء : تسعة منها في الصّمت إلّا عن ذكر الله ، وواحد في ترك مجالسة السّفهاء
، يا بنيّ ، زينة
الصفحه ٤٧٤ : : / أنّ الورقة يراد بها السّقط من أولاد بني آدم ، والحبّة :
يراد بها الذي ليس بسقط ، والرّطب يراد به الحيّ
الصفحه ١١٢ :
ماجة ، وابن حبّان في «صحيحه» ، وقال الترمذيّ ، واللفظ له : حديث حسن (١) انتهى من «السلاح
الصفحه ٣٤٩ :
قال : «ألا أخبركم بما يمحو الله به الخطايا ، ويرفع به الدّرجات : إسباغ
الوضوء عند المكاره ، وكثرة