الصفحه ٤٩٥ : الآيات مسيلمة (٢) ، والأسود العنسيّ (٣).
قال عكرمة (٤) : أوّلها في مسيلمة ، والآخر في عبد الله بن أبي
الصفحه ٣٤٩ : ) ، وأبو
عوانة في «المسند» (١ / ٢٣١) ، وأبو يعلى (٦٥٠٣) ، وابن خزيمة (١ / ٦) برقم (٥) ،
ومالك (١ / ١٦١) في
الصفحه ١٣١ : في «الكبير» (٦ / ٧٢) رقم
(٥٥٥٠) كلهم من طريق عبد الرّحمن بن شريح عن سهل بن أبي أمامة بن سهل بن حنيف
الصفحه ٧٢ : معتقداته دين كلّ من سمي من الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ ، وهو الحنيفيّة السّمحة ، وقال بعض المفسّرين : إن
الصفحه ٢١٦ : الطّول.
قال الشيخ أبو
الحسن اللّخميّ : وهو ظاهر القرآن ، ونحوه عن ابن حبيب (٢).
وقال أبو حنيفة
: وجود
الصفحه ٢٤٣ : التراب ، ثم يمسح ببعضها وجهه ، وبباقيها
يديه.
وإنما كان الأصح وجوب ضربتين ؛ لخبر أبي
داود ، والحاكم
الصفحه ٣٤٤ : ، ونور العقائد ، وكمال الدّين ، وسعة الأحوال ،
وغير ذلك ممّا اشتملت عليه هذه الملّة الحنيفيّة إلى دخول
الصفحه ٣١٤ : ا
ه.
وقد حكم ببطلان هذا الطريق أبو حاتم
الرازي فقال ولده في «العلل» (١ / ١٣١) رقم (٣٦٢) ...
سئل أبي عن
الصفحه ٤٠٧ : «المعرفة
والتاريخ» (٢ / ٣٢٨) وابن الجوزي في «ذم الهوى» (ص ٢٠) ، والقضاعي في «مسند الشهاب»
(٢١٩) كلهم من
الصفحه ١٥٠ : (٣) : فكرة ساعة خير من عبادة سنة ، ما هو إلّا أن تحلّ
أطناب خيمتك ، فتجعلها في الآخرة (٤) ، وقال الحسن بن أبي
الصفحه ١٦ : »
بدلا من «حفت».
وأخرجه القضاعي في «مسند الشهاب» (٥٦٧)
، من طريق مالك عن سمي عن أبي صالح عن أبي هريرة
الصفحه ٢٠٥ : (١٠٧٥٩) ، ومحمد بن نصر المروزي في «السنة»
(ص ٧٩) رقم (٢٧٣) ، وأبو يعلى في «مسنده» (٣ / ٤٠٨) رقم (١٨٩٠
الصفحه ٣١٣ : » (٦ / ٣٤٢) ، والقضاعي
في «مسند الشهاب» (١٧٧٣) ، كلهم من طريق عبد المجيد بن عبد العزيز بن أبي رواد ،
ثنا مالك
الصفحه ٢٢٦ : ، وهذه آية رجاء ، وروى أبو حاتم البستيّ في «المسند الصّحيح» له ، عن أبي
هريرة وأبي سعيد الخدريّ ؛ أنّ
الصفحه ١٨٢ : ) ، وابن أبي
شيبة (١٠ / ٨) ، وأبو داود الطيالسي (١ / ٢٩٨ ـ منحة) رقم (١٥١٤) ، وابن الجارود
في «المنتقى