الصفحه ٣٠٦ : » (١١ / ٢٨٤) رقم (١١٧٤٦) ، كلهم من طريق سماك بن حرب عن
عكرمة عن ابن عباس قال : خشيت سودة أن يطلقها رسول
الصفحه ٣٠٨ : تكون في المؤمن ؛ ومنه الحديث : «قيل
: يا رسول الله ، أيكون المؤمن بخيلا؟ قال : نعم» ، وأما الشّحّ ، ففي
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوسلم قال : «من قال : أشهد أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك
له ، وأنّ محمّدا عبده ورسوله ، وأنّ عيسى عبد
الصفحه ٣٣٢ :
المبين : يعني القرآن ؛ لأنّ فيه بيان كلّ شيء ، وفي «صحيح مسلم» ، عن زيد بن أرقم
، قال : قام رسول الله
الصفحه ٣٣٤ : ء على عقد جار على رسم الشريعة ، وفسّر بعض الناس لفظ «العقود»
بالعهود ، وقال ابن شهاب : قرأت كتاب رسول
الصفحه ٣٣٥ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
لعمرو بن حزم في العقول : «أن في النفس مائة من الإبل ، وفي الأنف إذا أوعى
الصفحه ٣٥٨ :
ورسوله إلّا فتحت له أبواب الجنّة الثّمانية ، يدخل من أيّها شاء» ، وأخرجه
الترمذيّ من حديث أبي
الصفحه ٣٦٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الطّهور شطر الإيمان ، والحمد لله تملأ الميزان ،
وسبحان الله والحمد لله
الصفحه ٣٧٦ : ـ رضي
الله عنها ـ قالت : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «ادرءوا الحدود عن المسلمين ما استطعتم فإن
الصفحه ٣٨٦ : يوجد
الإيمان إلا إذا حكم الرسول في الشجار ، ولم يوجد في النفوس حرج من حكمه ، وسلم له
كل التسليم. وذلك
الصفحه ٣٩٤ : يَشاءُ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ (٥٤) إِنَّما وَلِيُّكُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٦ : وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ
...) الآية : «إنما» في هذه الآية حاصرة ، وقرأ ابن مسعود (١) : «إنّما / مولاكم
الصفحه ٤٠٩ : ، قال
: قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ الرّجل من بني إسرائيل كان ، إذا رأى أخاه على
ذنب ، نهاه
الصفحه ٤١٢ :
إِلَى
الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ ...) الآية : قال النوويّ : ينبغي للقارى
الصفحه ٤١٤ : ، قلت : وروى مالك في «الموطإ»
، عن أبي النّضر ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، لمّا مات عثمان