الصفحه ٢٣٤ : بن زياد سمعت أبا أمامة يقول
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوصي بالجار حتى ظننت أنه سيورثه. وكذا
الصفحه ٢٣٥ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم فقال : يا أبا ذر إنك امرؤ فيك جاهلية. قلت :
يا رسول الله. من سب الرجال سبوا
الصفحه ٢٤٠ : ) [الأنعام : ٢٣] والرسول في هذه الآية الجنس ، شرّف بالذكر ، وهو مفرد دلّ
على الجمع.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٣ : ، وأبي لبابة بن عبد المنذر. حديث أنس : قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «كلكم راع وكل مسؤول عن
الصفحه ٢٥٦ :
وَإِذا
قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ
الْمُنافِقِينَ
الصفحه ٢٥٨ : أنّ الإيمان الحقيقيّ لا يحصل إلا لمن حكّم
الله ورسوله على نفسه ، قولا وفعلا ، وأخذا وتركا ، وحبّا
الصفحه ٢٦٠ :
ـ الذي أري الأذان ـ :
يا رسول الله ، إذا متّ ، ومتنا ، كنت في علّيّين ، فلا نراك ، ولا نجتمع بك
الصفحه ٢٦١ : ، ليبطّئنّ ، ويبطّئنّ : معناه : يبطّىء غيره ، أي : يثبّطه
،. ويحمله على التخلّف عن مغازي رسول الله
الصفحه ٢٦٣ : عبّاس
وغيره : كان جماعة من المؤمنين قد أنفوا من الذّلّ بمكّة قبل الهجرة ، وسألوا رسول
الله
الصفحه ٢٦٤ : صلىاللهعليهوسلم على حصير ، فقام وقد أثّر في جنبه ، فقلنا : يا رسول
الله ، لو اتّخذنا لك فراشا؟! فقال : مالي وما
الصفحه ٢٦٥ : صلىاللهعليهوسلم ، فجاء رجل من الأنصار ، فسلّم على النّبيّ صلىاللهعليهوسلم ، فقال : يا رسول الله ، أيّ المؤمنين
الصفحه ٢٦٦ :
وَأَرْسَلْناكَ لِلنَّاسِ رَسُولاً وَكَفى بِاللهِ شَهِيداً (٧٩) مَنْ يُطِعِ
الرَّسُولَ فَقَدْ أَطاعَ اللهَ وَمَنْ
الصفحه ٢٨٦ : (٧) ، قلت : وفي «صحيح البخاريّ» ، عن أبي هريرة ، عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ؛ أنه قال : «إنّ في الجنّة
الصفحه ٢٨٧ : وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ
فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللهِ وَكانَ اللهُ غَفُوراً رَحِيماً)(١٠٠
الصفحه ٢٨٩ : تعالى : (وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ
مُهاجِراً إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ