الصفحه ٧٦ : . ا ه.
وقوله سبحانه :
(وَما تُنْفِقُوا مِنْ
شَيْءٍ فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) شرط وجواب فيه وعد ، أي : عليم
الصفحه ٧٨ :
وقوله سبحانه :
(إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ ......) الآية : لا مرية
الصفحه ٧٩ :
في قول من قال : مقام إبراهيم هو الحرم.
وقوله : (كانَ آمِناً) قال الحسن وغيره : هذه وصف حال كانت
الصفحه ٨٠ :
وقوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ
الْبَيْتِ ...) الآية : هو فرض الحجّ في كتاب الله
الصفحه ٩٦ :
ومما يدخل في
ضمن قوله سبحانه : (وَيُسارِعُونَ فِي
الْخَيْراتِ) ؛ أن يكون المرء مغتنما للخمس ؛ كما
الصفحه ١٠٥ : البقرة».
وقوله تعالى : (أُعِدَّتْ لِلْكافِرِينَ) ، أي : أنهم المقصود ، والمراد الأوّل ، وقد يدخلها
الصفحه ١١٣ :
إليه ، وقوله : (وَهُمْ يَعْلَمُونَ) ، قال السّدّيّ : معناه : وهم يعلمون أنهم / قد أذنبوا
الصفحه ١١٨ : متعلّقا ب «قتل» ، وقال الحسن بن أبي الحسن
وجماعة : إنّ «قتل» إنما هو مستند إلى قوله : «ربّيّون» ، وهم
الصفحه ١٢٨ : الرأي ليس
لنا ، ولو كان لنا منه شيء ، لسمع من رأينا ، فلم يخرج ، فلم يقتل أحد منا.
وقوله (١) سبحانه
الصفحه ١٣٥ :
قال ابن
العربيّ (١) في «أحكامه» : وهذا القول هو الصحيح ، وذلك أنّ قوما
غلّوا من الغنائم ، أو
الصفحه ١٤٢ :
وقوله سبحانه :
(وَلا يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) ، والمسارعة في الكفر : هي
الصفحه ١٧١ : نَصِيباً مَفْرُوضاً)
(٧)
وقوله : (وَابْتَلُوا الْيَتامى ...) الآية : الابتلاء : الاختبار ، و (بَلَغُوا
الصفحه ١٧٣ :
وتدبير المال لا غير (١) ؛ وهو قول ابن القاسم في مذهبنا.
وقال الحسن ،
وقتادة : الرّشد في العقل
الصفحه ١٩٠ : النّازلة بعينها أن يقال : إن الناسخ لحكم الجلد هو القرآن المتّفق على رفع
لفظه ، وبقاء حكمه في قوله تعالى
الصفحه ١٩٨ : غَفُوراً رَحِيماً)(٢٣)
وقوله سبحانه :
(حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهاتُكُمْ ...) الآية : حكم حرّم الله به