الصفحه ٤٩٨ : )(٩٧)
وقوله سبحانه :
(إِنَّ اللهَ فالِقُ
الْحَبِّ وَالنَّوى) ، هذا ابتداء تنبيه على العبرة والنظر
الصفحه ٥٠٥ : وَأَبْصارَهُمْ كَما لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ يَعْمَهُونَ)(١١٠)
وقوله
الصفحه ٥٠٩ : )
وقوله سبحانه :
(وَلِتَصْغى) : معناه : لتميل ، قال (٢) الفخر : والضمير في قوله : (وَلِتَصْغى إِلَيْهِ
الصفحه ٥١٠ :
وقوله سبحانه :
(وَإِنْ تُطِعْ
أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ ...) الآية : المعنى : فامض ، يا محمّد
الصفحه ٥٣١ : آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا
يَصْدِفُونَ)(١٥٧)
وقوله سبحانه :
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ
الصفحه ٥٣٥ : رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقابِ وَإِنَّهُ
لَغَفُورٌ رَحِيمٌ)(١٦٥)
وقوله سبحانه :
(قُلْ إِنَّ صَلاتِي
وَنُسُكِي
الصفحه ٧ : البقرة
، وآل عمران ، وطه» ، قال القاسم : فالتمستها أنّه الحيّ القيّوم (١). انتهى.
وقوله : (بِالْحَقِ
الصفحه ٢٥ : شيء علما لا يحتاج إلى عدّ ولا فكرة ؛ قاله
مجاهد (٢).
وقوله تعالى : (فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ
الصفحه ٢٦ : يوم واحد ، وذلك معنى قوله تعالى : (وَيَقْتُلُونَ
الَّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ
الصفحه ٣٤ :
إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعاءِ)(٣٨)
وقوله تعالى : (فَلَمَّا وَضَعَتْها قالَتْ رَبِّ
إِنِّي وَضَعْتُها أُنْثى
الصفحه ٤١ : .
وقوله تعالى : (قالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلامٌ
وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ ...) الآية : ذهب
الصفحه ٥٠ : (١)
وقول
الحواريّين : (وَاشْهَدْ) يحتمل أن يكون خطابا لعيسى ـ عليهالسلام ـ ، أي : اشهد لنا عند الله
الصفحه ٥٦ : »
، وقوله : (سَواءٍ) نعت للكلمة ، قال قتادة وغيره : معناه : إلى كلمة عدل (٢) ، وفي مصحف ابن مسعود : «إلى
الصفحه ٧٢ : الجمهور.
واختلفوا في
معنى قوله : (طَوْعاً وَكَرْهاً) ، فقال مجاهد : هذه الآية كقوله تعالى : (وَلَئِنْ
الصفحه ٧٥ : الناس عن حكم كلّ من يموت كافرا ، والملء : ما شحن به
الوعاء ، وقوله : (وَلَوِ افْتَدى بِهِ) ، قال