الصفحه ٤٨ :
طريقه ذلك.
وقوله : (وَأُنَبِّئُكُمْ بِما تَأْكُلُونَ وَما
تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ...) الآية
الصفحه ٥٣ :
قال ع (١) : فقول ابن عباس : هي وفاة موت لا بدّ أن يتمّم إما على
قول وهب بن منبّه ، وإما على قول
الصفحه ٥٤ :
وقوله تعالى : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللهِ ...) الآية : قال ابن عبّاس وغيره : سبب نزولها
الصفحه ٦١ :
الاعتراض الذي هو : (قُلْ إِنَّ الْهُدى
هُدَى اللهِ) ؛ فإنه لا يختلف ؛ أنّه من قول الله تعالى
الصفحه ٦٥ : «تحسبوه» للمسلمين.
وقوله : (وَما هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ) : نفي أن يكون منزّلا من عند الله ؛ كما ادّعوا
الصفحه ٦٦ : : وقوله
تعالى : (أَأَنْتُمْ
أَضْلَلْتُمْ عِبادِي هؤُلاءِ) [الفرقان : ١٧] ونحوه يوضّحه. اه.
ومعنى الآية
الصفحه ١٣٧ : بِأَفْواهِهِمْ ما لَيْسَ
فِي قُلُوبِهِمْ وَاللهُ أَعْلَمُ بِما يَكْتُمُونَ)(١٦٧)
وقوله سبحانه :
(وَما
الصفحه ١٥٤ : )
وقوله سبحانه :
(فَاسْتَجابَ لَهُمْ
رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ
الصفحه ١٦٥ :
وقوله : (فَواحِدَةً) ، أي : فانكحوا واحدة أو ما ملكت أيمانكم ، يريد به
الإماء ، والمعنى : إن خاف
الصفحه ١٦٩ : : يفسد في التي لم يسمّ لها صداق ، ويصح في التي
سمى لها مهر.
استدل الحنابلة ومن وافقهم على القول
بصحة
الصفحه ١٧٠ : في اللّغة : العطيّة عن
غير عوض. انتهى.
وقوله : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ
مِنْهُ نَفْساً
الصفحه ١٧٥ : ذرّيتكم ، وتسرّون بأن
يحسن إليهم ؛ فكذلك فسدّدوا القول في جهة اليتامى والمساكين.
قال ع (٣) : والقولان لا
الصفحه ٢٤٧ :
أنّ قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ) فصل مجمع عليه ، وقوله : (وَيَغْفِرُ
الصفحه ٢٥٧ :
وقوله تعالى : (أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللهُ ما
فِي قُلُوبِهِمْ) : تكذيب لهم وتوعّد ، أي
الصفحه ٢٦١ : ، وإنّما الشهادة في الحقيقة نعمة من الله سبحانه
؛ لحسن مآلها ، و (شَهِيداً) : معناه : مشاهدا.
وقوله تعالى