الصفحه ١٧٤ :
وقوله تعالى : (فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ
أَمْوالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ) : أمر من الله
الصفحه ١٩٩ :
سبع ، ومن الصّهر سبع ، وتلا هذه الآية (١) ، وقال عمرو بن سالم مثل ذلك ، وجعل السابعة قوله تعالى
الصفحه ٢٤٤ : بِكُفْرِهِمْ فَلا
يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً)(٤٦)
وقوله سبحانه :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٢٦٩ : مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ ...) الآية ؛ قال : وأنا الّذي استنبطته.
وقوله تعالى : (وَلَوْ رَدُّوهُ
الصفحه ٢٧٠ :
قوله : (لَاتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ إِلَّا قَلِيلاً) ؛ لأنّه لا وجه له ؛ فإنّه لولا فضل الله
الصفحه ٣٢٨ :
محذوف قامت صفته مقامه ، أي : وما أحد من أهل الكتاب ؛ كما حذف في قوله
تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ
الصفحه ٣٤٢ : .
وقوله سبحانه :
(وَأَنْ
تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ) : حرّم سبحانه طلب القسم ، وهو النّصيب ، أو القسم
الصفحه ٣٧١ :
وقوله : (وَذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ) يحتمل : أن يكون من قول هابيل لأخيه ، ويحتمل : أن يكون
الصفحه ٣٩٤ : المؤمنين في وقت قول الذين في قلوبهم مرض : (نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ) : إذ فهم منهم أنّ تمسّكهم
الصفحه ٤١٠ :
والإجماع على أن النهي عن المنكر ـ واجب لمن أطاقه ، ونهى بمعروف ، أي :
برفق ، وقول معروف ، وأمن
الصفحه ٤٢٠ : أَلِيمٌ)(٩٤)
وقوله سبحانه :
(لَيْسَ عَلَى
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما
الصفحه ٤٣٧ : ، وقول (١) ابن عباس حسن ، وهو أصوب هذه المناحي ؛ لأنه يتخرّج على
التسليم لله تعالى ، وردّ الأمر إليه ؛ إذ
الصفحه ٤٨٩ :
تستعمل في المراتب والمنازل المعنويّة.
وقوله سبحانه :
(وَوَهَبْنا لَهُ
إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ
الصفحه ٥١٦ : .
وقوله : (كَذلِكَ يَجْعَلُ اللهُ الرِّجْسَ) ، أي : وكما كان الهدى كله من الله ، والضلال بإرادته
تعالى
الصفحه ٣٠ :
وقوله : (نَفْسَهُ) : نائبة عن «إيّاه» ، وهذه مخاطبة على معهود ما يفهمه
البشر ، والنّفس في مثل هذا