الصفحه ٣١٨ :
بها عن قوم تأمن
النّفس من مواطأتهم على الكذب ، كالحكم بوجود النّبيّ
الصفحه ١٨٧ : تعالى صرف القوم عن معارضته فيكون الصّرف هو العلم الدّالّ على النّبوّة. (جمل
العلم والعمل / ١٣ ، رسائل
الصفحه ١٤٦ :
إيمان. (المصدر
/ ١١٨)
دار الإسلام.
(٥٢٦) دار
السّلام هي الجنّة ، سميّت بها لأنّ
الصفحه ٢٣٣ : لها (الفلسفة) أقسام ثلاثة ، لأنّ الموجود إن
كان مستغنيا عن المادّة في الموجود الخارجيّ والذّهنيّ
الصفحه ٢٧٣ : ء بسهولة ، أو تنفعل بعسر. (تلخيص المحصّل / ١٣١)
يكون مجرّد
استعداد لأن يفعل ، كالمصاحية والصّلابة. (قواعد
الصفحه ٢٢٧ : المسترشدين / ١٥٩)
إذا صدر شيء عن
شيء إمّا استقلالا أو بانضمام فالثّاني علّة والأوّل معلول ، ثمّ العلّة لا
الصفحه ٣٧ : الدّين ١ / ٣٦٦)
كلّ من ائتمّ به
قوم ، فهو إمام لهم. (الكلّيّات / ٦٤)
الإمامة ،
الوليّ ، الخلافة
الصفحه ٥٢ :
الشهادة (الكراميّة).
إنّه أعمال
الجوارح. (قاله قوم)
إنّه الطّاعات
بأسرها فرضا كان أو نفلا (الخوارج
الصفحه ١٣٨ : )
الخبر الثّابت
على ألسنة قوم لا يتصوّر تواطؤهم على الكذب (شرح العقائد النّسفيّة / ٣٣)
الخبر ،
الأخبار
الصفحه ١٤٩ : ٢ / ٢٦٩)
الدّهريّة هم قوم يسندون الحوادث إلى الدّهر ويبالغون فيه ، حتّى كأنّهم لا
يثبتون صانعا وراءه. (شرح
الصفحه ١٥٩ : للبزدويّ / ٩٤)
من أرسل الله
تعالى إليه جبرئيل ليكون رسولا إلى قوم ليدعوهم إلى الإسلام ، وليعلّمهم
الصفحه ١٦١ :
/ ٣٧٧)
إنّه الحياة ،
وهو عرض. (قوم من المعتزلة).
إنّه دم (الفلاسفة).
إنّه جسم لطيف ،
وهو ريح مخصوص
الصفحه ٣٦٩ : ، فقال قوم : إنّه عبارة عن
تجريد العقل عن الغفلات وهؤلاء قد جعلوه أمرا سلبيّا.
وآخرون : إنّه
عبارة عن
الصفحه ٣٣٩ : الّتي توجب بها الصّفة. (الحدود
والحقائق للبريديّ / ٢٣١) إذا فرضنا صدور شيء عن غيره كان الصّادر معلولا
الصفحه ٢٠ : الكلام / ٤٥)
اذا استد للنا بشيء على شيء ، فإمّا أن يكون أحدهما أخصّ من الثّاني أو لا يكون.
والأوّل على