الصفحه ٩٨ : . (المصدر / ١٢٥ ، التّعريفات / ٣٤)
إن تألّف سطحان
فما زاد في جهتين فهو الجسم. (نهج المسترشدين في اصول
الصفحه ١٦٨ : ، موجود. (المصدر / ١٥٧)
السّطح هو طرف
الجسم. (المصدر / ١٥٧)
إن تألّف خطّان
فما زاد في جهتين فهو السّطح
الصفحه ٣٢ :
أجناسه وأنواعه. فالأوّل هو نوع الأكوان ، لأنّ الجواهر لا يصحّ مع وجودها أن
تعرى من نوع الكون. (رسائل
الصفحه ٨٥ : أصول الدّين /
٢٧٨)
هو الخبر
الثّابت على ألسنة قوم لا يتصور تواطؤهم على الكذب. (التّعريفات / ٣٢)
خبر
الصفحه ٣٤٧ : ١ / ١١٥)
هو الّذي لا
يمكن وجوده. (قال قوم). (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٤٤)
هو الّذي لا
يقبل
الصفحه ٣٣٥ : صدق من ادّعى الرّسالة ، وزاد بعضهم فيد «موافقة الدّعوى» ، وبعضهم «مقارنة
زمن التّكليف». (المصدر
الصفحه ١٤٠ : . (كشف
المراد / ١٥٧)
إذا تألّف
جوهران ، فازاد في جهة واحدة فهو الخطّ. (نهج المسترشدين في اصول الدّين
الصفحه ٢٩٠ : ٧ / ٦)
(هو) المنتظم من
الحروف المسموعة المميّزة المواضع عليها ، إذا صدر عن قادر واحد.
قيل : (هو)
الجملة
الصفحه ١٨٥ : هو
الطّريق ، فلذلك سمّي الدّين صراطا ، لأنّه طريق إلى الصّواب.
جاء الخبر بأنّ
الصّراط أدقّ من
الصفحه ٢٠٩ : أو سفه أو عبث ، لأنّه إمّا أن يقع لغرض أولا ، والثّاني عبث. (أبو القاسم
الكعبيّ). (إرشاد الطّالبين
الصفحه ٢٤٥ : العوض إنّما يكون غلاءا إذا كان الارتفاع على ما
جرت العادة بكونه عوضا في ذلك الوقت وذلك المكان. (شرح
الصفحه ٣٥٨ : ذات الله تعالى. (المصدر ١ / ١٢)
(هو) ذات الله
تعالى ، لأنّه يبحث عن صفاته الثّبوتيّة والسّلبيّة
الصفحه ١٤ : . وإذا مالت نفسه إلى فعل
الغير سمّي ذلك الميلان إرادة. (الجاحظ). (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٢٣٩)
هي
الصفحه ٤٧ : وفق الإرادة بوجود المقدور لوقت وجوده إذا نسب إلى القدرة يسمى
إيجابا. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٠٢
الصفحه ٣١٧ : المسترشدين / ١٣٤)
الاثنان إذا
كانا متشاركين في تمام الماهيّة فهما متماثلان. (شرح تجريد العقائد / ١٠٤