الصفحه ١٧٣ : داوم عليه
الرّسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ من النّوافل وأكّد الأمر على غيره بالدّوام عليه. وقيل
: كلّ فعل
الصفحه ٣٣٥ : ٢ / ١٧٥)
عبارة عن ما قصد
به إظهار صدق من ادّعى أنّه رسول الله. (شرح المواقف / ٥٤٧)
هو الإتيان بأمر
الصفحه ٣٧ : . (قواعد المرام في علم الكلام / ١٧٤)
عبارة عن خلافة
شخص من الأشخاص للرّسول صلىاللهعليهوآله ـ في إقامة
الصفحه ٤٧ :
المسلمين مطلقا.
(مفتاح الباب / ١٩٧)
قال (رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله) ـ : هم
الصفحه ٤٨ : وملائكته ورسله واليوم الآخر ، والقدر ، خيره وشرّه ، وحلوه ومرّه. (رسول
الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠ :
عري عن العمل. (المرجئة). (المصدر / ٤٧١)
هو العلم بأنّ
الله ورسوله صادقان فيما أخيرا به. (المصدر
الصفحه ٥٢ : . (شرح المقاصد ٢ / ٢٤٩)
هو تصديق الله
فيما أخبر ، من أوامره ونواهيه. (المصدر ٢ / ٢٦٠)
تصديق الرّسول
الصفحه ١٥٨ : الرّسول ، وتكون عبارته لتلك الرّسالة شبيهة المصوّر في قلبه من
وحي الله. (إثبات النّبؤات / ٥٦)
هي إفاضة
الصفحه ٣٣٤ : / ١٧٤)
أن يكون خارقا
للعادة ومطابقا لدعوى الرّسول ومتعلّقا بها. وأن يكون متعذّرا في جنسه أو صفته
الصفحه ٣٤٥ :
(١٢٤٤) الملك إنّ
معنى الملك : رسول ، فكلّ منفذ أمر هو ملك.
ويقال على :
الرّسول من
الصفحه ٣٦٣ : إليه. (إرشاد
الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٩٥)
الرّسول من
يأتيه الملك بالوحي. والنّبيّ يقال له ولمن
الصفحه ٣٦٦ : معلوم ضرورة. (رسائل الشّريف المرتضى ١ / ٣٣٨)
ما علم سامعوه
من الرّسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ مراده منه
الصفحه ٣٦٧ : ، وخبر تبوك. (رسائل الشّريف المرتضى ١ / ٣٣٩)
(ما) لا نقطع
على أنّ سامعيه من الرّسول
الصفحه ١ : / ٢٩)
گاه باشد كه
فاعل در افاده وجود يا قابل در قبول وجود محتاج باشد به وجود امر ديگر وآن امر
را آلت
الصفحه ٦ : شود از نطفه يا چيزى كه به جاى نطفه باشد (١). (گوهر مراد / ١٠٧).
الأوائل ذكروا :
الجسم والجرم