الصفحه ٩٧ :
هر چه ممكن
الوجود است يا متحيّز بود ويا صفت متحيّز ، يا نه متحيّز بود ونه صفت متحيّز
الصفحه ٣٤٩ : الدّين / ٦٧)
موجود بر دو قسم
است : يا آنكه پذيرنده عدم نبود واو را واجب الوجود لذاته گويند. دوّم آنچه
الصفحه ٦٩ : الدّين للرّازيّ / ٢١)
بگرويدن آن باشد
كه چون دو مفهوم در خاطر افتد يكى را به دوّم نسبت كرده شود يا بنفى
الصفحه ١٤٨ : مأخوذ باشد يا ضروريّ دين باشد ويا منتهى به ضرورى دين (٢). (گوهر مراد / ٢٨٥)
الدّليل ،
الدّليل العقليّ
الصفحه ٣٦٢ : واسطة آدميّ. (الحدود والحقائق
للمرتضى / ١٧٨) الفرق بينهما (الرّسول والنبيّ) على ثلاثة أقاويل : أحدها أنّ
الصفحه ١٥٩ : ) الرّسول متى
أرسل أحدنا غيره ، يوصف هو بأنّه مرسل ، وذلك الغير بأنّه رسول. (المغني في
أبواب التّوحيد والعدل
الصفحه ٢٨٩ : ء). (المصدر / ٢٩٣)
هو الجحود
والتّكذيب بالقلب. (المصدر / ٢٩٨) (هو) تكذيب الرّسول بشيء ممّا جاء به
الصفحه ١٦ : آن
است كه ناشى از احساس يا توهّم يا تخيّل باشد (١). (گوهر مراد / ٩)
الاحساس ،
الإرادة ، التّخيّل
الصفحه ٧١ : باشد به ايجاب
واثبات چيزى براى چيزى ديگر يا حكم باشد به نفى وسلب چيزى از چيزى ديگر پس صورت
آن حكم را
الصفحه ١٠٨ :
الفرد ، أو يكون
قابلا للقسمة وهو الجسم. (اصول الدّين للرّازيّ / ٣٣)
آنچه متحيز بود
يا
الصفحه ١٢٨ : ضبط كردن
ونگهداشتن صورتها بود كه عقل يا وهم به قوّت تفكّر ويا تخيّل تلحيظ آن كرده باشد
(١). (گوهر مراد
الصفحه ١٦٥ : / ٢١)
هر چه جسم بود
يا در جايگاه خود قرار گيرنده بود ، يا قرار گيرنده نبود. اگر قرار گيرنده بود
او
الصفحه ٣١٣ : )
هو الّذي حصل في
الحيّز بعد أن كان في حيّز آخر. (الأربعين في اصول الدّين / ٢١)
هر چه جسم بود ،
يا در
الصفحه ٣٦٥ :
وذلك الخطاب بعد
ثبوته. (المصدر / ١٨٣)
معنى نسخ ، يا
إرتفاع امر وتكليف بود ، يا انتفا
الصفحه ٥١ : المرام في علم الكلام / ١٧٠)
عبارة عن
التّصديق القلبيّ بالله تعالى وبما جاء به رسوله ، من قول أو فعل