الدّين / ٢٨٠) ما يتركّب الشّيء منه ومن غيره. (التّعريفات / ٣٣ ، جامع العلوم ١ / ٣٩٢) الكلّ هو المركّب من عدّة أمور. والجزء هو واحد من تلك الامور. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٩) البعض ، الكلّ ، المركّب. (٣٥٥) الجزء الّذي لا يتجزّأ المفردات من العالم نوعان : أحدهما مفرد في ذاته ينتفي الانقسام عنه. والثّاني مفرد في الجنس دون الذّات. فالمفرد في ذاته نوعان : أحدهما جوهر واحد. وهو الجزء الذي لا يتجزأ. وكلّ جسم من أجسام العالم ينتهي بالقسمة إلى جزء لا يتجزأ. والنّوع الثّاني ممّا لا يتجزأ كلّ عرض في نفسه. فإنّه شيء واحد مفتقر إلى محلّ واحد ... (أصول الدين للبغداديّ / ٣٥) لمّا امتنع وجود الجزء الّذي لا يتجزأ وجب أن يكون الجسم المفرد قابلا لانقسامات غير متناهية ، بمعنى أنّه لا ينتهي في الانقسام إلى حدّ يقف عنده ، ولا يقبل الانقسام بعده ، كما زعمه الشّهرستانيّ. (شرح تجريد العقائد / ١٤٩) (هو) جوهر ذو وضع لا يقبل الانقسام أصلا لا بحسب الخارج ولا بحسب الوهم أو الفرض العقليّ. تتألّف الأجسام من أفراده بانضمام بعضها إلى بعض ، كما هو مذهب المتكلّمين. (التّعريفات / ٣٤) هو المسمّى بالجوهر الفرد. وعرّف بأنّه جوهر ذو وضع لا يقبل القسمة أصلا ، لا قطعا ولا كسرا ولا وهما ولا فرضا. أثبته المتكلّمون ونفاه بعض الحكماء. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ١٨٦ ، جامع العلوم ١ / ٣٩٢) الجزء الّذي لا يتجزأ ، والجوهر الفرد ، والنّقطة |
|
الجوهريّة مترادفات. (جامع العلوم ١ / ٣٩٢) (٣٥٦) الجزاء مقابلة الفعل أو ترك الفعل بما يستحقّ عليه. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧) ترتّب سعادة وشقاوة أبديّة على نفس عالمة أو جاهلة. (نهاية الإقدام في علم الكلام / ٣٩٢) هو الثّواب على الطّاعة والعقاب على المعصية. (شرح المقاصد ٢ / ١٦٦) المكافأة على الشّيء. (الكلّيّات / ١٣٥) الثّواب ، العوض ، العقاب. (٣٥٧) الجزاف العبث والجزاف مترادفان. وفي كلام الشّيخ : كان هو (العبث) الفعل الّذي تكون نهاية الحركة فيه هي غاية للشّوق التّخيّليّ دون الفكريّ. والجزاف ما يكون أمر آخر غير نهاية الحركة كذلك. (شوارق الإلهام ١ / ٢٢٦) العبث. (٣٥٨) الجزئيّ الموجود إن منع نفس تصوره من الشّركة فهو الجزئيّ. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣٥ ، إرشاد الطالبين إلى نهج المسترشدين / ١٧٢) ما يمنع نفس تصوره من وقوع الشّركة. (التّعريفات / ٣٤) المفهوم إن منع نفس تصوّره عن وقوع الشّركة فيه فهو الجزئيّ. (شرح تجريد العقائد / ٧٨) هو الّذي نفس تصوّره يمنع أن يقال على كثيرين ، كذات زيد هذا المشار إليه ، فإنّه مستحيل أن يتوهّم إلّا له وحده. (شوارق الإلهام ١ / ١٤١) التّشخّص ، التّعيّن ، الكلّيّ ، المفهوم. (٣٥٩) الجزم التّصديق إن كان مع تجويز |