ذاته. (الرّياض / ٥٦) التامّ ، هو ما لا يوجد خارجا عنه ما يكون من نوع وجوده. (المصدر / ٧٢) هو الّذي حصل له جميع ما من شأنه أن يحصل له. (شرح تجريد العقائد / ٣٣٦) موجودى است كه وجود وكمالات وجودش بالتّمام در خود ، از خود بالفعل حاصل باشد ومستكمل به هيچ امرى كه خارج از خود باشد نباشد وهيچ چيز از جنس وجودش نيز حاصل براى غير او نباشد (١). (گوهر مراد / ٢٠٧) (٣١٥) التّمانع هو أن يفعل كلّ واحد من القادرين ما يمنع به صاحبه. (شرح الاصول الخمسة / ٢٧٩) (٣١٦) التّمثيل إذا استدللنا بشيء على شيء فإمّا أن يكون أحدهما أخصّ من الثّاني أو لا يكون. وأمّا الثّاني فلا يمكن الاستدلال بأحدهما على الآخر إلّا إذا اندرجا تحت وصف مشترك بينهما ، فيستدلّ بثبوت الحكم في إحدى الصّورتين على أنّ المناط هو المشترك ، ثمّ يستدلّ بذلك على ثبوته في الصّورة الاخرى. هو القياس في عرف الفقهاء والتّمثيل عند المنطقيّين. (تلخيص المحصّل / ٦٨) هو إلحاق جزئيّ بما يشبهه في إثبات مثل حكمه له. ويسمّى المشبّهة به «أصلا» والمشبّهة «فرعا» وما فيه المشابهة «علّة وجامعا». وهو يفيد ظنّا يتفاوت بالشّدة والضّعف بحسب وجود التّمثيل. (قواعد المرام في علم الكلام / ٣٤) |
|
الاستدلال إمّا أن يكون بأحد المتساويين المندرجين تحت عامّ شامل لهما على الآخر وهو التّمثيل. (كشف المراد / ١٨٨) إذا استدللنا بشيء على شيء فإن لم يدخل أحدهما تحت الآخر فهو التّمثيل. (شرح المقاصد ١ / ٥٠) إثبات حكم واحد جزئيّ لثبوته في جزئيّ آخر لمعنى مشترك بينهما. (التّعريفات / ٣٠) هو إلحاق جزئيّ بجزئيّ آخر في حكم ذلك الجزئيّ لاشتراكهما في معنى جامع بينهما. ويسمّيه الفقهاء «قياسا» ، والمشترك «جامعا» والجزئيّ الأوّل «اصلا» والثّاني «فرعا» وهو لا يفيد إلّا الظن. (شرح تجريد العقائد / ٢٧١) هو الّذي يستدلّ فيه بحال الجزئيّ على حال جزئيّ آخر [ويسمّيه الفقهاء قياسا ، وهو مشاركة أمر لآخر في علّة الحكم]. (شوارق الإلهام ٢ / ١٧٩) أن يريد المتكلّم معنى فلا يدلّ عليه بلفظه الموضوع له ، ولا بلفظ قريب منه. وإنّما يأتي بلفظ هو أبعد من لفظ الإرداف يصحّ أن يكون مثالا للّفظ المرادف. (الكلّيات / ١١٠) قسم من الحجّة فهو حجّة يقع فيه بيان مشاركة جزئيّ لجزئيّ آخر في علّة الحكم ليثبت ذلك الحكم في الجزئي الأوّل. (جامع العلوم ١ / ٣٥١) القياس ، الاستقراء (٣١٧) التّمكّن إن كانت القدرة هيئة تعرض عند سلامة الأعضاء ، يعبّر عنها بالتّمكّن أو بما هو علّة له. (تلخيص المحصّل / ١٦٨) عبارة عن نفوذ بعد في بعد آخر متوهّم ، أو متحقّق. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٧١) القدرة. (٣١٨) التّمكين كلّ ما يصحّ من المكلّف |
__________________
(١) ـ هو الّذي وجوده وجميع كمالات وجوده تامّة حاصل فيه ومنه بالفعل. ولا يكون مستكملا بأمر خارج عنه. ولا يكون شيء من مرتبة وجوده حاصلا لغيره.