است. (گوهر مراد / ١٣٣) (١) كلّ ما لا يفتقر في هذه المراتب (الكماليّة) في تقوّمه إلى شيء آخر ... بل هو قائم بذاته ، فوجوده لذاته. (اصول المعارف / ١٧) الوجود لغيره ، الموجود لذاته. (١٣٩٨) الوجود لغيره (الوجود الرّابطيّ) هر قضيّه اى كه محمول در او شيء باشد غير موجود ومعدوم ، وجود وعدم رابطى ولغيره باشد (٢). (گوهر مراد / ١٣٣) كلّ ما يفتقر في ذلك (المراتب الكماليّة) إلى شيء آخر بأن يكون وجوده قائما بشيء آخر فوجوده ليس إلّا لغيره. (اصول المعارف / ١٧) الموجود لغيره ، الوجود لذاته. (١٣٩٩) الوجود المطلق إنّ الوجود عبارة عن الكون في الأعيان ، ثمّ إنّ هذا الكون في الأعيان قد يؤخذ عارضا لماهيّة مّا فيتخصّص الوجود حينئذ ، وقد يؤخذ مجرّدا من غير التفات إلى ماهيّة خاصّة ، فيكون وجودا مطلقا. (كشف المراد / ٢٠) الوجود المطلق ، كوجود الباري. وهو لا يتغيّر ولا يستفاد من الغير. والوجود المستفاد ، كوجود الممكن. وهو متغيّر ومستفاد. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٣٨) إذا قصد إثباته (الوجود) للشّيء جعل الشّيء موضوعا وجعل المشتقّ من لفظ الوجود محمولا |
|
من غير تقييده أو اعتبار تقييده بشيء مخصوص ... فهو الوجود المطلق. (شوارق الإلهام ١ / ٥٨) الوجود المطلق ، أي المعرّى عن التّقييد بغيره والانضمام إليه. إنّ الوجود المطلق ليست بصفة عينيّة بمعنى كونها موجودة في الخارج ، بل هي صفة عقليّة موجودة في العقل فقط ، وآليّة موجودة في العقل فقط. (المصدر ١ / ١١٠) الوجود المقيّد. (١٤٠٠) الوجود المقيّد أمّا الوجود الخاصّ وهو وجود الملكات المتخصّص باعتبار تخصّصها ، فإنّه يكون مقيّدا ، كوجود الإنسان مثلا المقيّد بقيد الإنسان. (كشف المراد / ٢٠) قد يؤخذ (الوجود) مقيّدا ، أي منسوبا إلى أمر مّا. (شرح تجريد العقائد / ٢٣) إذا قصد إثبات وجود ذلك الشّيء لغير ذلك الشّيء جعل ذلك الغير موضوعا وذلك الشّيء أو وجود ذلك الشّيء محمولا على سبيل الحمل الاشتقاقيّ. فيقال : «الإنسان كاتب أو موجود كاتبا أو موجود له الكتابة» فهذا ـ أعني وجود هذا المحمول لذلك الموضوع ـ هو الوجود المقيّد. (شوارق الإلهام ١ / ٥٨) الوجود المطلق. (١٤٠١) الوجوديّ والعدميّ إنّ المراد بالوجوديّ : الموجود ، وبالعدميّ : المعدوم. إنّ المراد بالعدميّ ما يدخل في مفهومه العدم ، وبالوجوديّ ما لا يدخل. (شرح المقاصد ١ / ١٣٧) الموجود ، المعدوم. (١٤٠٢) الوحدانيّة (الوحدة |
__________________
(١) ـ كلّ ما كان الشّيء موضوعا والموجود أو المعدوم محمولا ، فالوجود وجود في نفسه ، والعدم عدم في نفسه.
(٢) ـ كلّ ما (كان الموضوع شيئا) ويكون المحمول شيئا غير الموجود والمعدوم ، فيكون الوجود فيه لغيره والعدم فيه لغيره.