الصفحه ٣٥٥ : / ٢٣١)
إنّه عبارة عن
عدم الحياة عمّا من شأنه أن يكون حيّا. (تلخيص المحصّل / ١٥٣ ، شرح المواقف /
٢٠٢
الصفحه ٧ : الشّيء ، كالعمر. وعلى آخره الّذي ينقرض فيه ، كوقت الموت. (شرح المواقف /
٥)
الوقت. (إرشاد
الطّالبين إلى
الصفحه ١٩١ : تدلّ
على الذّات دون معنى زائد عليها. (شرح المواقف / ١٦٠)
ما لا يصحّ توهّم
ارتفاعه عن الذّات مع بقائها
الصفحه ٢٢١ :
الضّروريّات ولا
حظها ، واستنتج منها النّظريّات. (شرح المواقف / ٢٨٤)
وهو الاستعداد
الصفحه ٣٣٢ :
وشقاوتها هناك بفضائلها النّفسانيّة ورذائلها. (شرح المواقف / ٥٨٢) قد يطلق
المعاد على الرّوحانيّ وهو مفارقة
الصفحه ١١٩ : يسيرا يسيرا أو لا دفعة. (المصدر / ٢٥٩ ، شرح
المواقف / ٣٢٦)
قد يراد بالحركة
كون المتحرّك متوسّطا بين
الصفحه ٣٧٧ : ٢ / ٢١٦)
هو ازدياد حجم
الجسم بما ينضمّ إليه ، ويداخله في جميع الأقطار بنسبة طبيعيّة. (شرح المواقف /
٣٣٠
الصفحه ٢٣٨ : .
كلّي يتفرّع
عليه الكثرة وهي أفراده الخارجيّة. (شرح المواقف / ٢٨٣)
هو ما تحصل
الأعيان الخارجيّة عنه
الصفحه ٣١٢ : مفسدة ولا مصلحة فمباح. (شرح المواقف / ٥٣٤)
ما لا مدح ولا
ذمّ في فعله ولا تركه. (إرشاد الطّالبين الى
الصفحه ٣٣٦ : المقاصد ١ / ٨٠)
الّذي لا وجود
له أصلا ، لا في الخارج ولا في الذّهن. (شرح المواقف / ١٠٠)
المعدوم ـ أي
الصفحه ١٥٨ : . (الأشاعرة). (شرح المواقف /
٥٢٦)
هو ما صحّ أن
ينتفع به ولم يكن لأحد منع المنتفع به ، منه. (أهل العدل).
ما
الصفحه ٢٦٤ : ١ / ١٢١)
سلامة البنية
والجوارح عن الآفات. (شرح المواقف / ٦٢٢)
هي صفة تقتضي
التّأثير وفق الإرادة
الصفحه ٤٧ : وملاحظة النّسبة بينهما. (شرح المواقف / ٧٥)
البديهيّات ،
الضّروريّات.
(١٩٦) الإيجاب تعلّق
القدرة على
الصفحه ٥١ : )
تصديق بالجنان ،
وإقرار باللّسان ، وعمل بالأركان. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٥٦ ، شرح المواقف
٥٩٣
الصفحه ٨٦ : :
النّدم على معصية من حيث هي معصية مع عزم أن لا يعود إليها إذا قدر عليها. (شرح
المواقف / ٥٨٩)
هو الرّجوع