الجواب ولا يقدر الكافر. (اصول الدّين للبزدويّ / ١٦٥) هما ملكان يدخلان القبر فيسألان العبد عن ربّه وعن دينه وعن نبيّه. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٣٣) (١٢٨٠) الموازنة مقابلة الثّواب والعقاب. ويسقط استحقاق الأقلّ منهما بالأكثر ، ويسقط من الكثير أيضا ما يقابل الأوّل منها. والموازنة : الموافاة توجب الوعد والوعيد إلى من المعلوم منه أنّه يرد القيامة مستحقّا للثّواب والعقاب دون ما قبل القيامة. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٥) هي مقابلة الثّواب والعقاب لإسقاط الأقلّ بالأكثر. (أبو هاشم). (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٣١) هو أن يتوازن أعمال الصّالحة وذنوبه الكبائر ، ويكون الحكم للأغلب. (أبو هاشم). (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٥٠) الإحباط ، التّكفير ، الثّواب ، العقاب. (١٢٨١) الموازاة فإنّ الوصف العرضيّ وهو المضاف إليه الوحدة ، إن كان كيفا سمّي مشابهة. وإن كان في الكمّ سمّي مساواة. وإن كان في الإضافة سمّي مناسبة. وإن كان في الخاصّة سمّي مشاكلة. وإن كان في اتّحاد الأطراف سمّي مطابقة. وإن كان في اتّحاد وضع الأجزاء سمّي موازاة. (كشف المراد / ٧٤) إنّ الوحدة في الوضع موازاة. (شرح تجريد العقائد / ١٠٢) المساواة ، المشابهة ، المشاكلة ، المطابقة. (١٢٨٢) الموافاة هو ما يكون عليه الإنسان في آخر عمره وخاتمته. (المعتمد في اصول |
|
الدّين / ١٩٠) عند بعض المرجئة إنّ الوعد والوعيد لا يتوجّهان إلّا أن يوافى يوم القيامة بإيمان وكفر. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٣١) الاستمرار على الطّاعة هو الشّرط (في استحقاق الثّواب) ، وهو المراد بالموافاة. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٨٠) (هي) إذا وافى العبد بالطّاعة سليمة إلى الآخرة (أو إلى الموت). هو أن يعلم الحكيم أنّه (العبد) لا يحبط الطّاعة إلى حال الموت ولا يقدم على المعصية. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٤٢٠) الثّواب ، الوعد ، الموازنة. (١٢٨٣) الموالاة قد تذكر ويراد بها المحبّة. وهي إرادة نفع الغير. (شرح الاصول الخمسة / ٧٠١) في اللّغة المتابعة. إنّ العرف قد خصّصها بموالاة الدّين ، ومتابعة النّصرة فيه. (الشّافي في الإمامة ٢ / ٢٩٠) الوليّ. (١٢٨٤) الموت الّذي هو ضدّ الحياة. (مجموعة الرّسائل الثّلاث المخطوطة للمفيد / ٦) هو يضادّ الحياة. يبطل معه النّموّ ، ويستحيل معه الإحساس. وهو مخلّ الحياة فينفيها. وهو من فعل الله تعالى ليس لأحد فيه صنع. ولا يقدر عليه أحد إلّا الله تعالى. ما استحال معه النّموّ والإحساس. ولم تصحّ معه القدرة والعلم. (تصحيح الاعتقاد / ٧٤) ناف للحياة يسمّى موتا. (تلخيص الشّافي ٤ / ١٣٠) الموت ليس بأكثر من عدم الحياة. |