الصفحه ٢٦٩ : لكلام الله.
قال بعض الفضلاء
: القرآن في الأصل مصدر قرأت الشّيء ، بمعنى جمعته ، أو قرأت الكتاب ، بمعنى
الصفحه ٣٥٠ : غير ضروريّ النّسبة البتّة ولا في وقت ، كالكسوف ، ولا في حال ، كالتّغيّر
للمتحرّك ، بل يكون كالكتابة
الصفحه ٢١٦ : والاعتصام من الحجج بهما ، (التوفيق واللّطف) عن الذّنوب والغلط في دين
الله تعالى.
العصمة تفضّل من
الله
الصفحه ٢٧٠ : ، كقوله تعالى : (وَقَضَيْنا
إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ).
ويكون بمعنى
الموت ، كقولنا : نزل قضا
الصفحه ٨ : .
إنّ ما هو حجّة
في حقّنا إن كان من الله يوحي بالرّوح الأمين وقد تواتر نقله فهو الكتاب ، وإلّا
فإن كان
الصفحه ٣٢٢ : المقرّين بوجودها ، كاحتجاجه على أهل الكتاب
بما في كتبهم من أخبار الأمم الماضية وعقابها على عصيانها وكفرها
الصفحه ٢٩٣ : النّسفيّة ١ / ٨٧)
كلّ ما يحصل في
النّفس من حيث يدلّ عليه بعبارة أو كتابة أو إشارة فهو كلام النّفس ، سوا
الصفحه ٤٢٢ :
الكافر : ٢٨٥
الكبيرة : ٢٨٥
الكتابة : ٢٨٦
الكثافة : ٢٨٦
الكثرة : ٢٨٦
الكذب : ٢٨٦
الكرامة : ٢٨٦
الصفحه ٦٣ : (عند أبي هاشم)
هو ما يقتضي
صعوبة التفكيك. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤١)
هو عرض يختصّ
بالمحلّين
الصفحه ١٨٩ : السّمعيّ
فهو ما كان طريق إثباته الكتاب والسّنّة فقط. (الاعتقاد والهداية إلى سبيل
الرّشاد / ٤١)
(٦٥٦
الصفحه ٢٦٥ : القدر على الله ، والأصل في هذا أنّ المرجئة هي الّتي أرجت حقيقة أفعال
الخلق على الله ، والقدريّة هي الّتي
الصفحه ٥١ : المرام في علم الكلام / ١٧٠)
عبارة عن
التّصديق القلبيّ بالله تعالى وبما جاء به رسوله ، من قول أو فعل
الصفحه ٧ : نهج المسترشدين / ٢٩٠)
هو الوقت الّذي
علم الله تعالى بطلان الحياة فيه. (اللوامع الإلهيّة في المباحث
الصفحه ٤٨ : على وحدانيّة الله تعالى ، وأنّ له الخلق والأمر في
الخلق ، لا شريك له في ذلك. (المصدر / ٣٩٤)
هو
الصفحه ٣٣ : )
المتفرّد
بالوجود هو الله سبحانه. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٤٢)
اسم لوجود الحقّ
الجامع لصفات الإلهيّة