الصفحه ٦١ :
عبارة عن نفس
الوجود مقيسا إلى الزّمان الثّاني.
استمرار الوجود
وعدم زواله. (شرح
الصفحه ٦٤ : المسترشدين / ٣٠٧)
الإعجاز ،
المعارضة ، المعجزة.
(٢٣٦) التّحريف أن
تبدّل كلمات عن موضعها. (شرح المواقف
الصفحه ٧٥ : ،
فتقابلهما التّضايف. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦)
كون الشّيئين
بحيث يكون تعلّق كلّ واحد منهما سببا لتعلّق الآخر به
الصفحه ١٣٩ : .
(٤٩٨) الخجل هو
ما يتبعها حركة الرّوح إلى الدّاخل والخارج. (شرح تجريد العقائد / ٢٨٥)
هو مايتبعها
حركة
الصفحه ٢٢١ :
الضّروريّات ولا
حظها ، واستنتج منها النّظريّات. (شرح المواقف / ٢٨٤)
وهو الاستعداد
الصفحه ٢٥٨ : الملكوت في شرح الياقوت / ٦١)
هو الّذي يوجد
منه الفعل عند الدّاعى وينتفي عند الصّارف. (المصدر / ٨٨)
هو
الصفحه ٢٧٦ : المفروش في مقعّر الصّماخ تدرك بها الأصوات بطريق وصول الهواء المتكيّف
بكيفيّة الصّوت إلى الصّماخ. (شرح
الصفحه ٢٩٩ : . والأوّل هو الكيفيّة المختصّة بالكم ، والثّاني إمّا
استعداد أو فعل. والأوّل هو الكيفيّة الاستعداديّة. (شرح
الصفحه ٣٣٢ : الاجتماع بعد التّفرّق
وإلى الحياة بعد الموت. والأرواح إلى الأبدان بعد المفارقة. (شرح المقاصد ٢ /
٢٠٧
الصفحه ٣٥٠ :
أو ما لا يمتنع
وجوده ولا عدمه. (شرح المقاصد ١ / ١١٥)
ما لا تقتضي
ذاته وجوده ولا عدمه
الصفحه ٣٩٠ : النّبوّة
للماورديّ / ١٣)
المراد بالوحدة
هنا (في الله) عدم شركة الغير في صفات الوجود. (شرح العقائد
الصفحه ١٥ : مقدوريه ، من الفعل والتّرك.
الصّفة المخصّصة
لأحد طرفي المقدور بالوقوع. (الأشاعرة). (شرح المقاصد ١ / ٢٣٦
الصفحه ٣٥ : حيث هو
ضدّ. (شرح المقاصد ١ / ٢٤٥) هو أن يحصل للجوهر العاقل ضدّ هذا الكمال (اللّذّة
الحسّيّة) ويدرك
الصفحه ٦٥ : تسمّى تخيّلا. (شرح المقاصد ١ / ٣٢)
إدراك الشّيء
الموجود عند المدرك على هيئة مخصوصة به محسوسة ، من
الصفحه ٧٦ : السّلب فتقابلهما تقابل العدم والملكة. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦)
المتقابلان إن
كان أحدهما وجوديّا والآخر