/ ٣٢١) المكلّف هو النّفس المجرّدة. (مذهب الأوائل والنّصارى ، والتّناسخيّة والغزاليّ وغيرهم). (كشف المراد / ٣٢٠) هو الإنسان الحيّ البالغ العاقل. (النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٢) التّكليف ، النّفس. (١٢٣٩) المكوّن اگر فعلش (فاعل) موقوف باشد به تجدّد استعدادى در مادّه وسبق حركتى وزمانى مكّون گويند (١). (گوهر مراد / ١٥٥) التّكوين ، الفعل الكائن. (١٢٤٠) الملائكة إنّها أجسام لطيفة قادرة على التّشكّل بأشكال مختلفة. (المتكلّمون). الّذين لا يفعلون إلّا الخير فهم الملائكة. (المعتزلة). (تلخيص المحصّل / ٢٣٠ ، گوهر مراد / ٢٤٢) (عند الفلاسفة) هم العقول المجرّدة والنّفوس الفلكيّة ، وتخصّ باسم الكرّوبيّين. ما لا يكون له علاقة مع الأجسام ولو بالتّأثير. (شرح المقاصد ٢ / ٥٤) إنّ الملائكة أجسام لطيفة تظهر في صور مختلفة ، وتقوى على أفعال شاقّة. هم عباد مكرمون يواظبون على الطّاعة والعبادة ، ولا يوصفون بالذّكورة والانوثة. (المصدر ٢ / ١٩٩) إنّهم أجسام شفّافة نورانيّة قادرة على التّشكّل بالأشكال ، مجبولون على الخير والطّاعة ، فاعلون لذلك اختيارا. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث |
|
الكلاميّة / ٢٣١) أجسام لطيفة قادرة على أن تتشكّل بأشكال مختلفة ، شأنهم الخير والطّاعة ، كاملة في العلم والقدرة على الأعمال الشّاقة ، مسكنهم السّماوات ، وهم رسل الله تعالى إلى الأنبياء. يسبّحون اللّيل والنّهار ، لا يفترون ولا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ١٠٣) الجنّ ، الشّيطان ، الملك. (١٢٤١) الملائكة المدبّرات هم الرّوحانيّات المتعلّقة بعالم الأجسام على كثرة أجناسها وأنواعها وطبقاتها المتخالفة المتفاوتة حسب تخالف طبقات الأجسام السّماويّة والأرضيّة ، وتفاوتها. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٢٥٩) النّفس الكلّيّة. (١٢٤٢) الملاسة عبارة عن استواء وضع الأجزاء. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٣ ، تلخيص المحصّل / ١٤٥) عبارة عن استواء أجزاء الجسم في الوضع بحيث لا يكون بعضها أرفع وبعضها أخفض. (شرح المقاصد ١ / ٢٠٥) إنّ الخشونة عبارة عن اختلاف الأجزاء في ظاهر الجسم بأن يكون بعضها ناتئا وبعضها غامرا. والملاسة عبارة عن استوائها. (شرح تجريد العقائد / ٢٣٢) الخشونة. (١٢٤٣) الملجأ هو من يدفع إلى ضررين فيؤثر الأدون منهما على الأعظم. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ٨ / ١٦٥) |
__________________
(١) ـ فعل الفاعل إن توقّف على تجدّد استعداد في المادّة ، وسبق حركة وزمان ، يسمّى المكوّن. (ويسمّى الفاعل مكوّنا. وفعله هو التّكوين).