إنّهما اللّذان يشتركان في الصّفات الذّاتيّة ، أو أنّهما اللّذان يقوم كلّ منهما مقام الآخر أو يسدّ مسدّه. (المصدر / ٢٣٣) ذاتان وجوديّتان يسدّ كلّ واحدة منهما مسدّ صاحبه ويكون المعقول منهما شيئا واحدا بحيث إذا سبق أحدهما إلى الذّهن ثمّ لحقه الآخر لم يكتسب العقل من الحاصل ثانيا غير ما اكتسبه أوّلا .. (كشف المراد / ١٢) كلّ معقولين إن تساويا في تمام الماهيّة فهما المثلان. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣١) موجودان يشتركان فيما يجب ويجوز ويمتنع ، أو موجودان يسدّ كلّ منهما مسدّ الآخر. (شرح المقاصد ١ / ١٤٣) كلّ اثنين إن يتساويا في تمام الماهيّة فهما المثلان. ويقال : المساويان. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٢٥) المثلان موجودان يشتركان في جميع صفات النّفس. (عند المتكلّمين). (شرح تجريد العقائد / ١٤) المتماثلان ، المختلفان. (١١١٨) المجادلة هو روم أحد الخصمين إسقاط كلام صاحبه. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٧٨) الجدل. (١١١٩) المجاز كلّ كلام اريد به غير ما وضع له في الأصل على جهة التّبع للأصل. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٨) استعمال اللّفظ في غير ما وضع له في الأصل. والحقيقة في مقابلته استعمال اللّفظ في ما وضع له في الأصل. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٣١) الحقيقة. |
|
(١١٢٠) المجانسة الوصف الذّاتيّ الّذي تضاف إليه الوحدة إن كان في الجنس سمّي مجانسة. (كشف المراد / ٧٤) إنّ الوحدة في الجنس مجانسة. (شرح تجريد العقائد / ١٠٢) المساواة ، المشابهة ، المطابقة. (١١٢١) المجاورة عبارة عن كون الجوهرين على سبيل القرب. (في التّوحيد / ٧٦) كون جوهرين مماسّتين. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٢) إن وجد معه (الجوهر) جوهر آخر فإن كان متلاصقا له ، سمّي ما فيهما من الكونين مجاورة. (الرّسائل العشر / ٧٠) الاجتماع ، الافتراق ، الاقتران. (١١٢٢) المجرّبات هي أنّا إذا شاهدنا حدوث شيء عند شيء ، وعدمه عند عدمه ، يتأكّد في النّفس اعتقاد أنّه حدث به. (لباب الإشارات / ١٩٥) هي قضايا تحكم بها النّفس باعتبار تكرار المشاهدات. (كشف المراد / ١٧٥) هي قضايا يحكم بها العقل لتكرار المشاهدة. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٧) هي قضايا يحكم بها العقل بانضمام تكرّر المشاهدة إليه. (شرح المقاصد ١ / ٢٥ ، شرح تجريد العقائد / ٢٥٣) هي قضايا يحكم بها العقل بواسطة مشاهدات متكرّرة. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٠٠) هي ما يفتقر الحكم فيها إلى مشاهدات متكرّرة ويلزمها القياس الخفّي ، كالسّقمونيا مسهل. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٤) هي ما يحكم بها العقل بواسطة الحسّ مع |