الصفحه ٣١٧ : عدد يفرض فهو متناه.
كلّ قابل للقلّة
والكثرة فهو متناه. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٦ ، كشف الفوائد
الصفحه ٢١ : حال الكلّيّ ، بأن يثبت حكم للكليّ لثبوته في جزئيّاته ،
إمّا كلّها فيفيد اليقين ، كقولك : «العدد إمّا
الصفحه ٩٧ : ء متناهى چنان كه هر يك قابل قسمت نبود.
مركّب است از
جوهرهاى فرد متناهى در عدد وهر يك قابل قسمت نيست نه در
الصفحه ٢٩٥ : )
الكم بالذّات هو
الّذي عدّ من المقولات ، أعني العدد والمقادير الثّلاثة والزّمان.
والكم بالعرض هو
ماله
الصفحه ٢٩٦ : بالفعل وهو الكمّ المنفصل ، كالعدد ، أو بالقوّة وهو الكمّ المتّصل. (اللّوامع
الإلهيّة في المباحث الكلاميّة
الصفحه ٩ : الدّخول في الضّرب والقسمة والعدد وفي شيء من الحساب ،
بخلاف الواحد. (كشّاف اصطلاحات الفنون / ١٤٦٢)
الواحد
الصفحه ٢٤ : ) اصول
الدّين إنّ الّذي سطره المتكلّمون في عدد اصول الدّين أنّها خمسة : التّوحيد ،
والعدل ، والوعد
الصفحه ١٠١ : ء بالفعل غير متناهية (مذهب النّظّام).
إنّه مركّب من
أجزاء بالفعل متناهية العدد ، كما أنّ الجسم متناهي
الصفحه ١٦٣ :
ز
(٥٧٨) الزّمان هو
عدد حركات درج الفلك ، وهي المدّة المتوهّمة بين حركة الدّرجة الاولى
الصفحه ٢٧٠ : الفرضيّة
ما يمكن أن يفرض فيه شيء دون شيء سواء كان المفروض واقعا ، كما في العدد ، أم لا
، كما في المقدار
الصفحه ٢٩٧ : حدّ مشترك وهو ما يكون نهاية لأحد الأجزاء وبداية للآخر بعينه
وهو العدد لا غير ، لأنّ حقيقة المنفصل ما
الصفحه ٣١٨ : يستحيل العقل تواطؤهم على الكذب ولا يشترط
عدد مخصوص ويشترط فيه استواء الطّرفين ، والواسطة ، واستناده إلى
الصفحه ٣٤١ : يحصل بين الأجزاء حدّ مشترك وهو العدد ، وإمّا أن لا يحصل
وهو المقدار. (أصول الدّين للرّازيّ / ٣٤
الصفحه ٣٩٠ : من حيث هو واحد. (كشف المراد / ٧٠)
الوحدة ليست
بعدد ، بل هي مبدأ للعدد المتقوّم بها لا غير. (المصدر