والحقائق للمرتضى / ١٧٧) ما لم يعلم المراد بظاهره حتّى يقترن به ما يدلّ على المراد منه. (تلخيص الشّافي ١ / ١٨٤) هو أن يكون أحد الشّيئين مشابها للآخر بحيث يعجز الذّهن عن التّميز. (أساس التّقديس / ٢١٨) هو الّذي يحتمل معنيين فصاعدا احتمالا على التسّوية. (المصدر / ٢٢٦) اللّفظ إذا ظهر منه المراد يسمّى ظاهرا بالنّسبة إليه ... وإن تأيّد ذلك بشهادة السّوق يسمّى نصّا ، ... وإن لحقه ما يدفع احتمال النّسخ يسمّى محكما. وإذا لم يظهر فإن كان ذلك لعارض يسمّى خفيّا ، وإن كان للنّفس اللّفظ فإن كان ممّا يدرك عقلا يسمّى مشكلا ، (وإن كان ممّا يدرك) نقلا يسمّى مجملا ، وإن لم يدرك أصلا يسمّى متشابها. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٩٠) المجمل ، المحكّم ، النّص. (١١٠٢) المتضايفان هما الشّيئان الوجوديّان اللّذان يتوقّف تصوّر كلّ منهما على تصوّر الآخر. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٩) (المتقابلان) إن كان في المعنى ، فإمّا أن يكون بين وجود وعدم ، أو بين وجودين ، إذ الأعدام المحضة لا تقابل بينها. فإن كان القسم الأوّل فهو تقابل السّلب والإيجاب. وإن كان من القسم الثّاني فإمّا أن لا يعقل كلّ واحد منهما إلّا مع تعقّل الآخر أو ليس ، فإن كان الأوّل فيسمّى تقابل المتضايفين. (غاية المرام في علم الكلام / ٥٠) الضّدّان إن عقل كلّ واحد منهما بالقياس إلى الآخر فهما المتضايفان. (كشف الفوائد / ٢٩) هما اللّذان لا يعقل أحدهما إلّا بالقياس إلى الآخر. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣٢) |
|
المتقابلان إن كانا وجوديّين ، فإن كان تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى تعقّل الآخر فمتضايفان. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦) إنّهما يجتمعان في ذات واحدة من جهتين مختلفتين. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٣٥) المتقابلان إمّا أن يكونا وجوديّين ... فإمّا أن لا يمكن تعقّل أحدهما بدون الآخر فهما المتضايفان ، كالابوّة والبنوّة ... (المصدر / ١٣٦) ما يتوقّف تعقّله على تعقّل غيره. هما اللّذان لا يعقل أحدهما إلّا بالقياس إلى الآخر. (المصدر / ١٤٢) المتقابلان إمّا أن يكون أحدهما عدما للآخر أولا. والثّاني إن لم يعقل كلّ منهما إلّا بالقياس إلى الآخر فهو المتضايفان. (شرح تجريد العقائد / ١٠٥) الضّدّان ، المتضادّان. (١١٠٣) المتضادّان هما اللّذان يستحيل اجتماعهما في زمن واحد في محلّ واحد مع صحّة حدوثهما في ذلك المحلّ. (المعتمد في اصول الدّين / ١٣٩) المتقابلان إن كانا وجوديّين ، فإن كان تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى تعقّل الآخر فمتضايفان ، وإلّا فمتضادّان. (شرح المقاصد ١ / ١٤٦) الضّدّان المتضايفان. (١١٠٤) المتقابلان ما لا يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة. (غاية المرام في علم الكلام / ٥٠) هما اللّذان لا يجتمعان في ذات واحدة من وجه واحد في وقت واحد. (كشف الفوائد / ٢٩ ، إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٣٥) كلّ معقولين إن تساويا في تمام الماهيّة فهما |