باشد چنان كه به
حدّ الجاء نرسد . (البراهين في علم الكلام ٢ / ٢٠٧)
هو الّذي يفيد
ترجيح الدّاعية بحيث ينتهي إلى حدّ الإلجاء. (تلخيص المحصّل / ٣٤٢)
عبارة عن جميع
ما يقرّب العبد إلى الطّاعة ، ويبعّده عن المعصية حيث لا يؤدّي إلى الإلجاء. (تلخيص
المحصّل / ٣٤٢ ، شرح تجريد العقائد / ٣٥٢ ، مفتاح الباب / ١٦٥)
هو ما يقرّب
العبد من الطّاعة ويبعّده عن المعصية. (تلخيص المحصّل / ٤٥٣ ، قواعد العقائد
للطّوسيّ / ٢٨ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٥٥ ، النّافع يوم الحشر في شرح
الباب الحادي عشر / ٤٠)
آنست كه مكلّف
نزد آن اختيار طاعت كند يا به اختيار كردن طاعت نزديكتر گردد . (معتقد الإماميّة / ٩٩)
هو ما كان
المكلّف معه أقرب إلى الطّاعة وأبعد من فعل المعصية ولم يبلغ حدّ الإلجاء. (قواعد
المرام في علم الكلام / ١١٧ ، البراهين في علم الكلام ٢ / ٢٠٧)
كلّ ما يقرّب
المكلّفين إلى الطّاعة ويبعّدهم عن المعاصي يسمّى لطفا. (الألفين / ١٥)
أمر يفعله الله
تعالى بالمكلّف لا ضرر فيه يعلم عنده وقوع الطّاعة منه ولو لاه لم يطع.
بأنّه هبة
مقرّبة إلى الطّاعة ومبعّدة عن المعصية. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٥٣)
ما يقرّب من
الطّاعة ويقوّي داعيه إليها. (المصدر / ١٥٤)
|
|
هو ما يكون
المكلّف معه أقرب إلى فعل الطّاعة وأبعد من فعل المعصية ، ولم يكن له حظّ في
التّمكين ، ولم يبلغ حدّ الإلجاء. (كشف المراد / ٢٥٤ ، النّافع يوم الحشر في شرح
الباب الحادي عشر / ٣٢)
ما يقرّب
المكلّف معه من فعل الطّاعة ، ويبعّد عن فعل المعصية ، ولم يكن له حظّ في
التّمكين. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٧٦)
هو ما يكون
المكلّف به أقرب إلى فعل الطّاعة وترك المعصية ، ولا يبلغ الإلجاء وليس له حظّ
في التّمكين. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٥٢)
عبارت از امرى
است كه نزديك سازد مكلّف را به اتيان مكلّف به . (گوهر مراد / ٢٤٩)
هو ما يقرّب
العبد إلى الطّاعة ويبعّده عن المعصية أو يختار عنده الطّاعة. (تقريب المرام في
علم الكلام ٢ / ٢١٢)
الإلجاء ،
التّمكين ، التّوفيق ، الخذلان ، الطّاعة ، العصمة.
(١٠٥٣) اللّمس
قوّة اللّمس.
(١٠٥٤) لم يزل
ولا يزال لم يزل عبارة عن نفي الأوّليّة.
ولا يزال عبارة
عن نفي الآخريّة. (الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٩)
لم يزل سبحانه
ولا يزال ، أي لم يكن زمان محقّق أو مقدّر ولم يمض إلّا ووجود الباري مقارن له.
فهذا معنى الأزليّة والقدم.
|