هي الخروج من الحالة الطّبيعيّة. (تلخيص المحصّل / ١٧١ ، كشف المراد / ١٩٤) عبارة عن الخلاص من الألم. (ابن زكريّا). (تلخيص المحصّل / ١٧١ ، أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٤٠) إنّ اللّذّة إدراك الموافق. (ابن سينا). إنّ المدرك إن كان متعلّق الشّهوة ، كالحكّة في حقّ الأجرب كان إدراكه لذّة. (المعتزلة). (تلخيص المحصّل / ١٧١) إدراك الملائم من حيث هو ملائم. (تلخيص المحصّل / ٤٦٥ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٤٧ ، كشف الفوائد / ٩٢ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٢١ ، النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٢٠ ، شرح تجريد العقائد / ٢٧٧ ، مفتاح الباب / ١٣٤ ، گوهر مراد / ٤٤٣ ، الكلّيّات / ٦٣) إدراك انفعال وتأثّر من الغير ، ملائم للمزاج أو للطّبيعة. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٢٣) إنّها الحالة الحاصلة عن تغيّر المزاج إلى الاعتدال. (قواعد المرام في علم الكلام / ٧٥ ، إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٣٣) هي إدراك ونيل بوصول ما هو عند المدرك كمال وخير من حيث هو كذلك. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٠٢ ، شوارق الإلهام ٢ / ١٨٦ ، گوهر مراد / ٤٤٣) هي العود إلى الحالة الطّبيعيّة بعد الخروج عنها. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٤٠ ، شوارق الإلهام ٢ / ١٨٧) إدراك ونيل لما هو خير وكمال من حيث هو خير وكمال بالنّسبة إلى المدرك والنّائل. (الشيخ الرّئيس). (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٢١ ، ٢٣٤ ، اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٨٠) إنّها إدراك متعلّق الشّهوة. (جمهور المعتزلة). |
|
(إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٣٣) إدراك الانفعال. (مطلع الاعتقاد في معرفة المبدأ والمعاد / ٥٢) إدراك ونيل لوصول ما هو عند المدرك ملائم. (شوارق الإلهام ٢ / ١٨٦) هي إدراك الملائم. (اصول المعارف / ١٦٩) عبارت از خروج از حالت غير طبيعى است به حالة طبيعى. وهو معنى الخلاص عن الألم (١). (گوهر مراد / ٤٤٤) إدراكه (الشّيء) من حيث أنّه ملائم. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٢٤٤) الألم ، اللّذّة الحسّيّة. (١٠٤٩) اللّذّة الحسّيّة والعقليّة اللّذّة إدراك الملائم من حيث هو ملائم ، والألم إدراك مناف من حيث هو مناف ، فإن كان إدراكهما بالحواسّ فهما حسّيّان ... ، وإن كان إدراكهما بالعقل فهما عقليّان. (قواعد العقائد للطّوسيّ / ٤٧ ، تلخيص المحصّل / ٤٦٦) چون لذّت والم نفس ادراك مخصوصى است ، وادراك منقسم به ادراك حسّى وادراك عقلى ، پس لذّت نيز منقسم است به لذّت حسّيّه ولذّت عقليّه ، وألم نيز .... أمّا لذّة حسّيّة كتكيّف الذّائقة بالحلاوة ، وتكيّف القوّة الغضبيّة بتصوّر الغلبة الحاصلة ، وتكيّف القوّة الشّهويّة بتصوّر ما تشتهيه ونيله ، وتكيّف الخيال بالصّورة المستحسنة ، وتكيّف القوّة الوهميّة بتصوّر المعنى الّذي يستحسنه (٢). |
__________________
(١) ـ عبارة عن الخروج عن حالة غير طبيعيّة إلى حالة طبيعيّة وهو معنى الخلاص عن الألم.
(٢) ـ لمّا كانت اللّذّة والألم بمعنى إدراك مخصوص ، وكان الإدراك منقسما إلى الحسّيّ والعقليّ ، فاللّذّة تنقسم إلى الحسّيّة والعقليّة وكذا الألم ينقسم إليهما