ل
(١٠٤٦) اللّاقوّة اسم لاستعداد بسببه تفعل بعسر ، أو تنفعل بسهولة. (تلخيص المحصّل / ١٣١) ما يرجّح به القابل في أحد جانبي قبوله. وهي متوسّطة بين طرفي النّقيض ، أعني الوجود والعدم ، وذلك لأنّ الرّجحان لا يزال يتزايد في أحد طرفى الوجود والعدم إلى أن ينتهى إليهما. فذلك الرّجحان القابل للشّدّة والضّعف المتوسّط بين طرفي الوجود والعدم هو الكيف الاستعداديّ ، وطرفاه الوجود والعدم. وهذا الرّجحان إن كان نحو الفعل فهو القوّة ، وإن كان نحو الانفعال فهو اللّاقوّة. (كشف المراد / ١٧١) الاستعداد ، القوّة ، الكيفيّة الاستعداديّة. (١٠٤٧) لا يزال لم يزل ولا يزال. (١٠٤٨) اللّذّة إنّ اللّذّة ليست شيئا سوى إعادة ما أخرجه المؤذي عن حالته ، تلك الّتي كان عليها. (الأقوال الذهبيّة / ٥٧) هي مصيّر الذّات ـ بما كان كمالا لها ـ أمرا كاملا |
|
له الغنية. (المصدر / ٧٥) هو ما يحدث في جسم الملتذّ إذا كان له مشتهيا. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ٤ / ١٥) هي عندنا (الأشاعرة) معنى غير نيل المنى وغير الرّاحة من مؤلم. وزعم ابن زكريّا المتطبّب أنّها راحة من مؤلم. وزعم ابن الجبّائيّ أنّها نيل المنى. (اصول الدّين للبغداديّ / ٤٥) أن يدرك الحيّ ما يشتهيه. (الذّخيرة في علم الكلام / ٢٠٢) إدراك المشتهي أو ما تتعلّق به الشّهوة من المدركات. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧١) هي الحالة الحاصلة عند صلاح المزاج. (اصول الدّين للرّازيّ / ٥٠) إدراك لما هو خير عند المدرك. عبارة عن إدراك الملائم. (لباب الاشارات / ٢٧٦ ، قواعد العقائد للطّوسيّ / ٢٣ ، قواعد المرام في علم الكلام / ١٥٥ ، أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٤٠ ، كشف المراد / ١٩٣ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٩ ، شرح المواقف / ٤٧٨ ، أصول المعارف / ١٦٩) |