(گوهر مراد / ١٥٢) بمعنى عدم المسبوقيّة بالغير. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١١٠) الحادث الذّاتيّ ، الحدوث الذّاتيّ ، القدم الذّاتيّ ، القديم الذّاتيّ. (٩٢٢) القدم الزّماني أمّا الحقيقيّ فقد يراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالغير ، وبالحدوث المسبوقيّة به ، ويسمّى ذاتيّا ، وقد يخصّ الغير بالعدم فيراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالعدم ، ويسمّى زمانيّا. (شرح المقاصد ١ / ١٢٩ ، شرح تجريد العقائد / ٤٢) أعني عدم مسبوقيّة الوجود بالعدم للقابل له ، لا مطلقا. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨) اگر عدم ، عدم زمانى باشد ، وسبقش بر وجود سبق زمانى ، آن حدوث را حدوث زمانى گويند. ومقابلش را قدم زمانى خوانند (١). (گوهر مراد / ١٥٢) بمعنى عدم المسبوقيّة بالعدم. (تقريب المرام في علم الكلام ١ / ١١٠) الحادث الزّمانيّ ، الحدوث الزّمانيّ ، القدم الزّمانيّ ، القديم الزّمانيّ. (٩٢٣) القديم هو الّذي لا حدّ لوجوده ولا آخر لدوامه. (الإنصاف / ٨٤) في الحقيقة هو الله تعالى الواحد الّذي لم يزل ، وكلّ ما سواه محدث مصنوع مبتدأ ، له أوّل. (مجموعة ثلاث رسائل مخطوطة للمفيد / ١٤) |
|
هو المتقدّم في الوجود على غيره ، وقد يكون لم يزل ، وقد يكون مستفتح الوجود. (التّمهيد للباقلّانيّ / ٤١) هو ما لا أوّل لوجوده. (شرح الاصول الخمسة / ١٠٧ و ١٨١ ، في التّوحيد / ٥٧٤ ، الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٩ ، أعلام النّبوة للماوردي / ٩ ، الشّامل في اصول الدّين ١ / ٤٦ ، نهاية الإقدام في علم الكلام / ٢٠٨ ، الحدود والحقائق للبريديّ / ٢٢٨ ، قواعد المرام في علم الكلام / ٤١ ، أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ٥١ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣٣) هو ما تقادم وجوده. (شرح الاصول الخمسة / ١٨١) هو ما لا يتقدّمه غيره. (المصدر / ٥٣١) جوهر واحد ذو ثلاثة أقانيم. (المغني في ابواب التوحيد والعدل ٥ / ٨١) هو ما لا ابتداء لوجوده. (في التّوحيد / ٢٢٤ ، البداية في اصول الدّين / ٣ ، شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٦٥) هو الّذي يجب وجوده ، وإنّه موجود لنفسه. (في التّوحيد / ٢٢٤) الواجب الوجود المطلق ، أو الّذي لا أوّل لوجوده. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٩) هو المتقدّم في الوجود على غيره ، وقد يكون مستحقّا لذلك. (المعتمد في اصول الدّين / ٣٤) الموجود فيما لم يزل. (المصدر / ٤٨ ، الرّسائل العشر / ٦٧) هو الموجود في الأزل. (تمهيد الاصول للطّوسيّ / ٢٧) إنّه يفيد كلّ متقدّم الوجود. (الرّسائل العشر / ٦٧) هو الموجود الّذي لا أوّل لوجوده. (المتقدّمون من مشايخ الأشاعرة). هو الإله. (الجبّائي والمتأخّرون). (الشّامل في اصول الدّين ١ / ١٣٦ ، لمع الأدلّة / ٧٧) هو المتقدّم في الوجود على شريطة المبالغة. وليس يتخصّص بالّذي لا أوّل لوجوده ، بل يطلق عليه. |
__________________
الحدوث الذّاتيّ ، ولمقابله القدم الذّاتيّ.
(١) ـ لو كان العدم عدما زمانيّا وكان سبقه على الوجود سبقا زمانيّا ، يقال لذاك الحدوث : الحدوث الزّمانيّ ، ولمقابله : القدم الزّمانيّ.