عبارت است از عين وجود (١). (البراهين في علم الكلام ١ / ٢٨) عبارت است از نفى مسبوق بودن به عدم (٢). (المصدر ١ / ١٤٥) هي مسبوقيّة الوجود بالعدم. (الحكماء). (شوارق الإلهام ١ / ٨٨) عدم مسبوقيّت وجود است به عدم (٣). (گوهر مراد / ١٥٢) في حقّ الباري بمعنى الأزليّة الّتي هو كون وجوده غير مستفتح. المراد به (الأزليّ في حقّ الله تعالى) وجود الأوّل له البتّة فلم يزل سبحانه ، أي لم يكن زمان محقّق أو مقدّر ، ولم يمض إلّا ووجود الباري مقارن له. فهذا معنى الأزليّة والقدم. (الكلّيّات / ٢٨) عبارة عن سلب العدم السّابق للوجود أو عدم الأوّليّة للوجود ، أو عدم افتتاح الوجود أو استمرار الوجود في الماضي. (المصدر / ٢٦٦) الأزل ، القدّم ، القدم الحقيقيّ ، القدم الذّاتيّ ، القديم. (٩١٨) القدماء عبارة عن أشياء متغايرة لا أوّل لها. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ٦٦) عبارة عن أشياء متغايرة كلّ واحد منها قديم. (المصدر ١ / ٧٧) القديم. (٩١٩) القدم الإضافيّ أمّا الإضافيّ فيراد بالقدم كون ما مضى من زمان وجود الشّيء |
|
أكثر .... (شرح المقاصد ١ / ١٢٩) قد يراد بالقدم كون ما مضى من زمان وجود الشّيء أكثر ممّا مضى من زمان وجود شيء آخر ، فيقال للأوّل بالنّسبة إلى الثّاني : قديم ، وللثّاني بالنّسبة إلى الأوّل : حادث. (شرح تجريد العقائد / ٤٢) كون ما مضى من زمان وجود شيء أكثر من ما مضى من زمان وجود شيء آخر. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨) القدم الحقيقيّ. (٩٢٠) القدم الحقيقيّ عدم المسبوقيّة بالغير. (شرح المقاصد ١ / ١٢٩) كلّ من القدم والحدوث قد يؤخذ حقيقيّا ، وقد يؤخذ إضافيّا ، أمّا الحقيقيّ فقد يراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالغير ، وبالحدوث المسبوقيّة به ، ويسمّى ذاتيّا. (شرح تجريد العقائد / ٤١) القدم الإضافيّ. (٩٢١) القدم الذّاتيّ الحدوث والقدم الذّاتيّان هما الاحتياج في الوجود إلى الغير وعدم الاحتياج فيه إليه. (مفتاح الباب / ١٠٠) قد يراد بالقدم عدم المسبوقيّة بالغير ، ويسمّى ذاتيّا. (شرح تجريد العقائد / ٤٢) الحدوث الذّاتيّ هو مسبوقيّة الوجود بالعدم الغير المقابل للوجود ، وهو العدم الذّاتيّ المجامع للوجود الحاصل للممكن من العلّة .... والقدم الذّاتيّ ما يقابله. وهو مختصّ بالواجب الوجود لذاته. (شوارق الإلهام ١ / ٨٨) اگر عدم ، عدم ذاتى وسبقش سبق ذاتى بود حدوث ذاتى ومقابلش را قدم ذاتى خوانند (٤). |
__________________
(١) ـ عبارة عن نفس الوجود.
(٢) ـ عبارة عن نفي المسبوقيّة بالعدم.
(٣) ـ هو عدم مسبوقيّة الوجود بالعدم.
(٤) ـ لو كان العدم ذاتيّا وكان سبقه أيضا ذاتيّا ، يقال له