(الكلّيّات / ٩٤) هو التّمكّن من إيجاد الشّيء. صفة تقتضي التّمكّن ، وهي مبدأ الأفعال المستفادة على نسبة متساوية. (المصدر / ٢٥٨) هي الإفاضة بالشّعور والمشيئة. (شرح غرر الفرائد / ١٦٠) كون الفاعل بحيث إن شاء فعل وإن لم يشأ لم يفعل. (المصدر / ١٧٧ ، جامع العلوم ٣ / ٥٦) الصّحّة ، الفاعل بالقصد ، القادر بقدرة. (٩١٣) قدرة الإنسان هي الصّحّة. القدرة في حقّنا سلامة الأعضاء. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٧٠) هي الاكتساب. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨٠) هي عبارة عن سلامة الأعضاء وعن المزاج المعتدل. (اصول الدّين للرّازيّ / ٨٩) الصّحّة. (٩١٤) قدرته تعالى هي إيجاد ، أو إعدام. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٨٠) إنّها صفة قديمة نفسيّة ، ولا تعلّق لها بأفعال العباد. (غاية المرام في علم الكلام / ٦٣) عبارة عن كون ذاته بذاته بحيث يصدر عنه الموجودات ، لأجل علمه بنظام الخير ، الّذي هو عين ذاته. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ٦٩) هو الّذي له تعالى القدرة الشّاملة ، والقدرة له صفة قائمة بذاته. (الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرّشاد / ٣٧) القدرة. (٩١٥) القدريّ (نافي القدر) هو من يثبت القدر لنفسه دون ربّه ـ عزوجل ـ وأنّه يقدّر أفعاله دون خالقه. (الإبانة عن اصول الدّيانة / ١٩٧) |
|
من يدّعي أنّه يفعل أفعاله مقدّرة له دون ربّه ، ويزعم أنّ ربّه لا يفعل من اكتسابه شيئا. (اللّمع / ٩١) فسّرت القدريّة بنفيهم القدر على الله ، والأصل في هذا أنّ المرجئة هي الّتي أرجت حقيقة أفعال الخلق على الله ، والقدريّة هي الّتي حقيقة أفعال الخلق على الله ، والقدريّة هي الّتي نفت عن الله تدبيرها ، وجعلت كلّ التّدبير فيها للخلق حتّى معنى العالم. (التّوحيد للما تريديّ / ٣١٨) إنّ القدريّة تحقّق قدر أفعال الخلق للخلق ، لا تجعل لله فيها مشيّة ولا تدبيرا ، والجبريّة أرجتها إلى الله تعالى. (المصدر / ٣٨٤) المراد بهم القائلون بنفي كون الخير والشّرّ كلّه بتقدير الله تعالى ومشيّته. سمّوا بذلك لمبالغتهم في نفيه وكثرة مدافعتهم إيّاه. (شرح المقاصد ٢ / ١٤٣) الجبر ، القدريّة. (٩١٦) القدريّة (مثبت القدر) هم الّذين يقولون إنّ خالق الخير هو الله وليس بخالق الشّرّ. هم أصحاب الحديث ، وأهل الأثر والسّنّة ، الّذين زعموا أنّ الله يقدر على جميع الحوادث. (المعتمد في اصول الدّين / ٢٠٨) القائلون بخلق القرآن ونفي الرّؤية وأفعال العباد. (المصدر / ٢٦٧) القدريّة هم القائلون بأنّ الخير والشّرّ كلّه من الله تعالى وبتقديره ومشيّته. (المعتزلة). (شرح المقاصد ٢ / ١٤٣) الجبر ، القدريّ. (٩١٧) القدم عبارة عن نفي العدم السّابق. عبارة عن نفي كون الشّيء مسبوقا بذلك العدم (العدم السّابق). (الأربعين في اصول الدّين / ١٦٤) |