الكلام / ٨٥) عبارة عن معنى يتأتّى به الإيجاد بالنّسبة إلى كلّ ممكن. (المصدر / ٩٩) عبارة عن سلامة الأعضاء. (تلخيص المحصّل / ١٦٨ ، شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٢٠) يراد بها سلامة آلات الفعل من الأعضاء. (تلخيص المحصّل / ٤٧٧) هي صفة للحيّ باعتبارها يصحّ منه أن يفعل وأن لا يفعل. (قواعد المرام في علم الكلام / ٤٢) عبارة عن سلامة الأعضاء وصحّتها. (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٤٠) إنّ المرجع بها إلى سلامة الأعضاء وصحّتها وصحّة البنية والأعصاب واتّصالها. (أبو الحسين البصريّ ، وجماعة من المعتزلة). معنى يخلقه الله تعالى في جزء الجسم الحيّ المبتنى بنية مخصوصة يوجب كون هذه الجملة على حالة القادر ، ثمّ يصحّ منها الفعل لاختصاصها بتلك الحالة. (السّيد المرتضى ، وجماعة من البصريّين ، والأشعريّة). (أنوار الملكوت في شرح الياقوت / ١٤١) هي الصّفة الّتي باعتبارها يكون الحيوان إذا شاء أن يفعل فعل ، وإذا شاء أن يترك ترك ، تبعا للدّاعي وعدمه. (كشف الفوائد / ١٨ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٥) صفة تقتضي صحّة الفعل من الفاعل ، لا إيجابه. (كشف المراد / ١٩١) هي كيفيّة قائمة بالذّات. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٢٧ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٩٤) ما يتمكّن به من أداء المأمور من غير حرج. الصّفة المؤثّرة وفق الإرادة. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٢٠) القوّة المنبثّة في العضلات الّتي هي مبدأ |
|
للأفاعيل المختلفة بانضمام إرادات شتّى ، وهي متقدّمة على الفعل. (المصدر ١ / ١٢١) سلامة البنية والجوارح عن الآفات. (شرح المواقف / ٦٢٢) هي صفة تقتضي التّأثير وفق الإرادة. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٣) هي الصّفة الّتي باعتبارها يصحّ من الفاعل طرفا الفعل والتّرك. (شرح تجريد العقائد / ٣٣٧) هي أمر (صفة) يؤثّر على وفق الإرادة. (المصدر / ٢٧٣ ، شوارق الإلهام ٢ / ٢٤٨) إنّها صفة شأنها التّأثير والإيجاد. كون الحيوان بحيث إن شاء فعل وإن شاء ترك. (شوارق الإلهام ٢ / ١٨٣) بمعنى التّمكّن من الفعل والتّرك. (المصدر ٢ / ٢٤٨) امكان صدور فعل وترك باشد نظر به فاعل بطريق تساوى (١). (گوهر مراد / ١٧٧) قاصر نبودن است از افاده وجود يا از منع وجود (٢). (المصدر / ١٧٨) عبارة عن المعنى الّذي به يوجد الشّيء مقتدرا بتقدير الإرادة والعلم ، واقفا على وفقهما. (علم اليقين في اصول الدّين ١ / ١٤٠) صفة يتأتّى بها كون الجائز ممكن الوجود من الفاعل. الصّفة المسمّاة بالتّكوين والتّخليق لو كانت مؤثّرة في وقوع المخلوق ، فذلك التّأثير فيه إمّا على سبيل الصّحّة وهو المسمّى عندنا بالقدرة ... (المحقّقون من المتكلّمين). |
__________________
(١) ـ هي إمكان صدور الفعل والتّرك بطريق التّساوي عند الفاعل ومن جهته.
(٢) ـ هي عدم القصور إمّا عن إفادة الوجود ، أو عن منع الوجود.