(٨٥٩) الفسق عبارة عن كلّ معصية لله تعالى. (الإماميّة). (الذّخيرة في علم الكلام / ٥٣٣) اسم لما استحقّ به العقاب. وليس كلّ معصية فسقا. (المعتزلة). كلّ ما خرج من طاعة الله تعالى إلى مخالفته. (المرجئة). (المصدر / ٥٣٧) عبارة عن كلّ معصية يستحقّ بها العقاب. (الاقتصاد الهادي إلى طريق الرّشاد / ١٤١) في اللّغة عبارة عن خروج الشّيء إلى غيره. وفي الشّرع فهو عندنا (الإماميّة) عبارة عن كلّ معصية ، سواء كانت صغيرة أو كبيرة. (المصدر / ١٤٤) عبارة عن الخروج عن الشّيء. (في اللّغة). عبارة عن كلّ معصية لله تعالى ، سواء كانت صغيرة أو كبيرة. (الإماميّة). (تمهيد الاصول للطّوسيّ / ٢٩١) هو كلّ ما خرج به من طاعة الله إلى معصيته. عبارة عن كلّ معصية يستحقّ بها العقاب. (واصل بن عطاء). (المصدر / ٢٩٣) هو الخروج عن طاعة الله ورسوله في بعض الأوامر والنّواهي الشّرعيّة الّتي يجب امتثالها مع اعتقاد ذلك الوجوب. وهو عند المعتزلة منزلة بين الكفر والإيمان. (قواعد المرام في علم الكلام / ١٧١) لغة : الخروج مطلقا. وفي الشّرع عبارة عن الخروج عن طاعة الله فيما دون الكفر. (كشف المراد / ٣٣٩ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٨٥ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٤٣٧ و ٤٤٣) لغة : الخروج عن الشّيء. وفي الشّرع الخروج عن طاعة الله تعالى فيما دون الكفر. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٨٥) الخروج عن طاعة الله تعالى. (شرح العقائد النّسفيّة ١ / ١٨٥) |
|
لغة : الخروج. وعرفا : الخروج عن طاعة الله مع الإيمان. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٣٩٣) الخروج عن طاعة الله مع الإيمان. (شرح تجريد العقائد / ٣٩٤) التّرك لأمر الله والعصيان والخروج عن طريق الحقّ. (الكلّيّات / ٢٥٤) هو الخروج من طاعة الله بارتكاب الكبيرة. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٣١٣) الذّنب الصّغير والكبير ، الكبيرة ، المعصية. (٨٦٠) الفصل هو كمال الجزء المميّز. هو الكلّيّ الّذي يحمل على الشّيء في جواب أيّ شيء هو في جوهره. (لباب الاشارات / ١٧٨) هو المميّز لبعض أفراد الجنس عن البعض. (كشف المراد / ٢١) هو المقول على الشّيء في جواب أيّ شيء هو في جوهره. (المصدر / ٦٥) هو الجزء المميّز للشّيء عمّا يشاركه في الجنس. هو المميّز في الوجود. (المصدر / ٦٦) الكلّي إمّا نوع إن كان نفس الحقيقة كالإنسان ، أو جنس إن كان جزؤها المشترك كالحيوان ، أو فصل إن كان جزؤها المميّز كالنّاطق. (نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٣٦) إن كان الكلّيّ جزء حقيقة أفرادها ، فإمّا أن لا يكون تمام المشترك بل بعضه المميّز لتلك الحقيقة في الجملة فهو الفصل ... (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ١٧٤) الجزء المحمول إن لم يكن تمام الذّاتيّ المشترك بين الماهيّة وما يخالفها في الحقيقة كان فصلا. (شرح تجريد العقائد / ٨٦) رسّم الفصل في الشّفاء : بأنّه المقول على النّوع في جواب أيّ شيء هو في ذاته من جنسه. |