غ
(٨١٩) الغائب ما يتوصّل إلى معرفته بالتّأمّل والنّظر. (المعتمد في اصول الدّين / ٤٢) (٨٢٠) الغافل يطلق على القابل للعلم والجهل إذا اخلا عنهما. (الاقتصاد في الاعتقاد / ١٨٠) الجاهل. (٨٢١) الغاية ما لأجله وجود الشّيء. (شرح العبارات المصطلحة / ٢٣٨) إنّ الفاعل إذا تصوّر الغاية فعل الفعل ، ثمّ حصلت الغاية بحصول الفعل. فماهيّة الغاية علّة لعلّيّة الفاعل. (كشف المراد / ٩٥) ما يتأدّى إليه الشّيء ، ويترتّب عليه. (شرح المقاصد ١ / ١٠) هي المعنى الّذي لأجله تحصل الصّورة في المادّة. هو الخير الحقيقيّ أو الخير المظنون. (شوارق الإلهام ١ / ٢٢٢) ما لأجله وجود الشّيء ، كالاستواء للسّرير. (اصول |
|
المعارف / ٥٧) الفاعل غاية من جهة وغرض من جهة ، وعلّة غائيّة من جهة. (المصدر / ٦٠) هي الّتي تكون بعد الشّروع. (الكلّيّات / ٢٤٥) (٨٢٢) الغاية الذّاتيّة والعرضيّة الغاية الذّاتيّة هي المطلوبة لذاتها ، والعرضيّة هي ما يتبع المطلوب. وقد تطلق العلّة العرضيّة على ما مع العلّة. (كشف المراد / ٩٧) أمّا الغاية بالذّات فهي الّتي تنحو الحركة الطّبيعيّة أو الإراديّة لأجل نفسها لا غيرها ، مثل الصّحّة للدّواء. والغاية بالعرض على أصناف : فمن ذلك ما يقصد ، لكن لا لأجله ، مثل دقّ الدّواء لأجل شرب الدّواء ، وشرب الدّواء لأجل الصّحّة ، وهذا هو النّافع ، أو المظنون نافعا. والأوّل ، أي الغاية بالذّات هو الخير ، أو المظنون خيرا ، ومن ذلك ما يلزم الغاية ، أو يعرض لها ... (شوارق الإلهام ١ / ٢٣٦) |