هي وجود الشّيء على أتمّ ما ينبغي أن يكون. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٧) القضاء. (٨١٥) العنصر هو الموضع الأوّل للكون والفساد. (سقراط وافلاطن). (أعلام النّبوّة للرّازيّ / ١٣٣) (٨١٦) العوض هو النّفع المستحقّ لا على سبيل التّعظيم والإجلال. (شرح الاصول الخمسة / ٨٥ و ٤٩٤) هو النّفع المستحقّ العاري من تعظيم وإجلال. (جمل العلم والعمل / ١١ ، رسائل الشّريف المرتضى ٣ / ١٤) هو النّفع الحسن الخالي من تعظيم وتبجيل. (رسائل الشّريف المرتضى ٣ / ١٦) النّفع المستحقّ المقابل للمضار بلا تعظيم. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٦٨) هو النّفع المستحقّ العريّ من تعظيم وتبجيل ، وليس بدائم. (تقريب المعارف / ٩١) هو النّفع المستحقّ الخالي من تعظيم وتبجيل. (الاقتصاد الهادي إلى طريق الرّشاد / ٨٩ و ١٠٩ ، تمهيد الاصول للطّوسي / ٢٣٦ و ٢٥٠ ، قواعد المرام في علم الكلام / ١١٩) النّفع المستحقّ لا على وجه التّعظيم. (الحدود |
|
والحقائق للبريديّ / ٢٢٦) هو النّفع المستحقّ الخالي عن التّعظيم والإجلال. (كشف الفوائد / ٦٩ ، كشف المراد / ٢٦١ ، نهج المسترشدين في اصول الدّين / ٥٦ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٢٨٢ ، النّافع يوم الحشر في شرح الباب الحادي عشر / ٣٣ ، مفتاح الباب / ١٦٧) هو نفع خال عن التّعظيم. (شرح المقاصد ٢ / ١٦٤) هو النّفع المستحقّ الخالي عن تعظيم. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٦٠) هو نفع خال عن التّعظيم يستحقّ في مقابلة ما يفعل الله تعالى بالعبد من الألم والسّقم. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٢١٣) الثّواب. (٨١٧) العيان ما يقع عليه الحواسّ. وهو الأصل الّذي لديه العلم الّذي لا ضدّ له من الجهل. (التّوحيد للماتريديّ / ٧) الّذي هو أخصّ الأسباب ، وهو الّذي ليس معه جهل ليكون أصلا لما خفي منه. (المصدر / ٢٢٢) (٨١٨) العين آلة لنا في إدراك المرئيّات. (المغني في ابواب التّوحيد والعدل ٤ / ٦٤) هو اتّصال ضوء البصر بالمرئيّ. (اصول الدّين للبزدويّ / ٣٢) البصر. |