ما يفيد معرفة العقائد من الملكة الحاصلة من ضبط المقدّمات الصّحيحة العقليّة والنّقليّة .... (المصدر ١ / ١٢) الملكة الّتي لها اختصاص بإفادة العقائد الدّينيّة عن أدلّتها اليقينيّة (عند القدماء). (المصدر ١ / ١٦) هذا العلم (الملكة الّتي لها اختصاص بإفادة العقائد الدّينيّة عن أدلّتها اليقينيّة) الّذي ادرج فيه معظم الطّبيعيّات والرّياضيات هو الفنّ الموسوم بالكلام (عند المتأخريّن). (المصدر ١ / ١٧) هو العلم الباحث عن أحوال الصّانع والنّبوّة والإمامة والمبدأ والمعاد على قانون الإسلام. (المصدر ١ / ١٨٧) علم يقتدر معه على إثبات العقائد الدّينيّة بإيراد الحجج ودفع الشّبه. (المصدر ١ / ٧) هو العلم بالعقائد الدّينيّة عن الأدّلة اليقينيّة. (شرح المقاصد ١ / ٥ ، تقريب المرام في علم الكلام ١ / ٩) هو العلم الباحث عن أحوال الصّانع من صفاته الثّبوتيّة والسّلبيّة ، وأفعاله المتعلّقة بأمر الدّنيا والآخرة. (للقاضي الارمويّ) (شرح المقاصد ١ / ١٢) هو العلم الباحث عن ذات الله تعالى وصفاته وأحوال الممكنات في المبدأ والمعاد على قانون الإسلام. (المصدر ١ / ١٣) هو العلم الباحث عن اصول (١) : الصّانع ، والنّبوة ، والإمامة ، والمعاد ، وما يتّصل بذلك على قانون الإسلام. (المصدر ٢ / ٢٧٢) علم بامور يقتدر معه ، أي يحصل مع ذلك العلم حصولا دائميّا عاديّا ، قدرة تامّة على إثبات العقائد الدّينيّة على الغير وإلزامه إيّاها بإيراد |
|
الحجج عليها ، أو دفع الشّبهة عنها. (شرح المواقف / ١١) هو علم يبحث فيه عن ذات الله تعالى وصفاته وأفعاله ، وأحوال الممكنات من حيث المبدأ والمعاد. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٥) هو علم يقتدر معه على إثبات العقائد الدّينيّة بإيراد الحجج عليها ودفع الشّبه عنها. (شوارق الإلهام ١ / ٣) صناعة نظريّة يقتدر بها على إثبات العقائد الدّينيّة. (المصدر ١ / ٥) صناعتى باشد كه قدرت بخشد بر محافظت اوضاع شريعت به دلائلى كه مؤلّف باشد از مقدمات مسلّمة مشهورة در ميان أهل شرايع خواه منتهى شود به بديهيّات وخواه نه (٢). (گوهر مراد / ١٨) علمى است به احوال موجودات بر نهج قوانين شرع (٣). (المصدر / ١٩) (٨٠٥) علم الله تعالى هو علم قديم ليس بضروريّ ولا مكتسب ، ولا واقع عن حسّ ولا عن فكر ونظر ، وهو مع ذلك محيط بجميع المعلومات على التّفصيل. (اصول الدّين للبغداديّ / ٨) إنّ الأشياء واضحة له حاضرة عنده غير غائبة عنه. (الرّسائل العشر / ٩٤) عبارة عن ظهورها (الأشياء) له تعالى وانكشافها ، لا بمعنى أنّها لم تكن ظاهرة ، ثمّ ظهرت وانكشفت ، بل بمعنى أنّها ظاهرة لذاتها |
__________________
(١) ـ كذا في المصدر.
(٢) ـ هو صناعة يقتدر معها على صون أوضاع الشريعة بإيراد دلائل مؤلّفة من مقدّمات مسلّمة مشهورة عند أهل الشّرائع ، انتهت إلى البديهيّات أم لا.
(٣) ـ علم بأحوال الموجودات على نهج القوانين الشّرعيّة.