الصفحه ٣٢٢ : ذوات ايشان نكند (١). (گوهر مراد / ٤٢٩)
الإمام ،
النّبيّ.
(١١٣٢) المحسوسات
هي الّتي تدرك بالحواسّ من
الصفحه ٣٥٨ :
والوحدة ،
والقدرة ، والإرادة ، وغيرها. (شرح المقاصد ١ / ١٠)
المتقدّمون من
علما
الصفحه ٣٨٢ : (١). (معتقد الاماميّة / ٢٣)
إن يستحقّ المدح
بفعله والذّمّ بتركه مع العلم بحاله ، والتمكّن منه ، هو الواجب
الصفحه ٦٩ :
هو المعرفة
بوجود الصّانع وو الإلهيّة ، وقدمه وصفاته.
قول في النّفس
يتضمّن المعرفة
الصفحه ١٠٦ : )
كلّ ما يوجد من
الممكنات فإمّا أن يوجد قائما بذاته ، كالإنسان وهو الجوهر.
كلّ ما لا يكون
في موضوع
الصفحه ١١٦ :
يتمّ وجوده بنفسه. (غاية المرام في علم الكلام / ١٦٢)
هو الخروج من
العدم إلى الوجود. (تلخيص المحصّل
الصفحه ٢٢٣ :
وتخرج العقول
الإنسانيّة من القوّة إلى الفعل. (تلخيص المحصّل / ٥٠٠)
إنّ جميع صور
الصفحه ٢٧٦ : المفروش على جرم اللّسان ، بها يدرك الطّعوم. ولا بدّ من
الرّطوبة العذبة ، أي الخالية في نفسها عن الطّعوم
الصفحه ٣٣٥ : ، فالتّاء
للنّقل من الوصفيّة إلى الاسميّة ، كما في «الحقيقة». (شرح المقاصد ٢ / ١٧٥)
هي أمر قصد به
إظهار
الصفحه ٣٥٤ : :
الموافاة توجب الوعد والوعيد إلى من المعلوم منه أنّه يرد القيامة مستحقّا
للثّواب والعقاب دون ما قبل القيامة
الصفحه ٣٧٧ : إمّا أن يكون من النّقصان إلى الزّيادة ، أو من الزّيادة إلى النّقصان. والأوّل
إمّا أن يكون بورود مادّة
الصفحه ٢١ : لشّيء من خلقه ، لكنّه مستو على عرشه كما أخبر بلا كيف ، بلا أين. (الاعتقاد
والهداية إلى سبيل الرّشاد
الصفحه ٧٥ :
إنّ المتقابلين
إن لم يكن أحدهما سلبا للآخر ، فإن كان تعقّل كلّ منهما بالقياس إلى الآخر
الصفحه ١٠٠ : العرض القابل
للانقسام في الجهات الثّلاث.
فعليك أن تخيّل
الطّول والعرض والعمق جميعا من غير نظر إلى
الصفحه ١١٣ : لموجود
لا توصف بالوجود ولا بالعدم ولا بغيرهما من المتقابلات (مشايخ المعتزلة). (إرشاد
الطّالبين إلى نهج