الصفحه ٦٨ : ، وإمّا عقلا بطريق التّصاعد
من المعلول إلى العلة ، وهو التّسلل من جانب العلّة ، أو بطريق التّنازل من
العلة
الصفحه ١٦٨ : ، لحصول جهتين له. (أكثر
المحقّقين من المتكلّمين الأشاعرة). (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٣٠
الصفحه ١٩٦ :
عبارة عمّا لا
يجتمعان في شيء واحد من جهة واحدة. (اصطلاح المتكلّمين). (غاية المرام في
الصفحه ١٦١ : إلى نهج المسترشدين / ٩٤) إنّها هواء رقيق تختصّ بضرب من
البرودة ، يتردّد في مجاري النّفس. (بعض المعتزلة
الصفحه ١٤٢ : هو إحداث.
هو إخراج الشّيء
من العدم إلى الوجود. (الإنصاف / ٢٠٦)
هو إيقاع الفعل
على وجه الاختراع
الصفحه ٢٨٦ : إن نسبت إلى اللّافظ ، سمّيت كلاما ، واللّافظ متكلّما ، وإن نسبت إلى
ما ينتقش فيه ، كاللّوح الهوائيّ
الصفحه ٢٧٥ : من جهة كونه
موجودا أو كلاما ، سمّي ذلك الإدراك ذوقا. (المصدر / ١٧٠) هو بالرّوح المصبوب
إلى السّطح
الصفحه ٣٦٣ : إليه. (إرشاد
الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٩٥)
الرّسول من
يأتيه الملك بالوحي. والنّبيّ يقال له ولمن
الصفحه ٣٦٧ : النّصّ هو الّذي يسمّيه أصحابنا النّصّ الخفيّ.
النّصّ بالقول
ينقسم إلى ضربين : فضرب منه تفرّد بنقله
الصفحه ٨٧ :
عليه ما يجوز من
الزوال والتّغيير من حال إلى حال. (المعتمد في أصول الدّين / ٢١٢)
هو
الصفحه ٢٦٤ : المرجع بها
إلى سلامة الأعضاء وصحّتها وصحّة البنية والأعصاب واتّصالها. (أبو الحسين
البصريّ ، وجماعة من
الصفحه ٥٦ : الاصول الخمسة / ٥٨٥)
اطلق في أصل
اللّغة على تعقّب الرّأي ، والانتقال من عزيمة إلى عزيمة. وإنّما اطلق
الصفحه ١٠١ : [ما] يكون مركّبا من أجسام مختلفة الطّبائع كالأعضاء الآليّة المركّبة
من المفردة. (شرح المقدّمات الخمس
الصفحه ١٧٦ : للشّيء من ذاته يسمّى شعاعا. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
المسترشدين / ٧٧) الضّوء ، النّور.
(٦١٨) الشّعر
الصفحه ٦٧ : الغير
على الفعل بلا إرادة منه. (الكلّيّات / ٥٩)
في الاصطلاح :
الانتقال من حالة إلى حالة. (جامع العلوم