الصفحه ٣٥١ : الوجود والعدم). (أنوار
الملكوت في شرح الياقوت / ٥٣)
قد يؤخذ الإمكان
على معنى أعمّ من ذلك (بحسب اصطلاح
الصفحه ٣٥٩ :
المباحث
الكلاميّة / ٣٧٧)
ذهب أكثر
المفسّرين إلى أنّه ميزان له كفّتان ولسان وشاهين
الصفحه ٣٨٤ :
الياقوت / ٩٩)
الذّات الّتي
تقتضي ترجيح الوجود على العدم ترجيحا مانعا من النّقيض
الصفحه ٣٨٦ : . (المصدر / ٢٠٨)
هو ما لا ينقسم.
(إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٤٧)
هو الّذي لا
يتجزّأ ولا
الصفحه ٤٠١ : المسترشدين في
اصول الدّين / ٢٦ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٨٤)
إنّها كيفيّة
يعسر بها قبول
الصفحه ٣٠ : من المنيّ. (المصدر / ١٠٧٦)
الأجزاء
الأصليّة.
(١٢٧) الأعضاء
الغير الأصليّة
الأجزاء
الأصليّة
الصفحه ١٦٠ : المحصّل / ١٤٥ ، نهج المسترشدين في
اصول الدّين / ٢٦ ، إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٨٤)
كيفيّة
الصفحه ٢١٤ : إليه إشارة حسّيّة بأنّه هنا
أو هناك لذاته ، وهو الجوهر وما يتركّب منه. أو حالّا فيه وهو العرض. (نهج
الصفحه ٢٦٩ : الإلهيّة في المباحث
الكلاميّة / ٢٠) بمعنى أنّ وجوده ليس محتاجا لغيره. (مطلع الاعتقاد في معرفة
المبدأ
الصفحه ٣٤٤ : ) الملجأ هو
من يدفع إلى ضررين فيؤثر الأدون منهما على الأعظم. (المغني في أبواب التّوحيد
والعدل ٨ / ١٦٥
الصفحه ٣٦٦ :
الإمامة ٢ / ٦٧)
النّصّ بالقول
ينقسم إلى ضربين ، فضرب منه تفرّد بنقله الشّيعة الإماميّة خاصّة ، وإن كان
الصفحه ١٠٤ : )
هو الإكثار من
فعل الإحسان إلى الغير. (الحدود والحقائق للمرتضى / ١٥٧)
هو التفضّل
بالإحسان. ويقال
الصفحه ٣٣٧ : :
منها مطلق
الإدراك على أن يكون مرادفا للعلم ، بمعنى حصول صورة الشّيء في العقل.
ومنها إدراك
البسائط
الصفحه ٩ : .
(٤١) الإحداث هو
إخراج الشّيء من العدم إلى الوجود. (الإنصاف / ٢٠٦)
عبارة عن جعله (الشيء)
موجودا بعد
الصفحه ٣٧ :
ـ صلىاللهعليهوآله ـ ومنه تستفاد أحكام الشّريعة. (المصدر / ٢١٤)
هو حجّة الله
تعالى