الصفحه ٤ : الذّاتان ، وتتّحد إحداهما بالاخرى. (إرشاد الطّالبين إلى نهج المسترشدين
/ ٢٣٧)
عبارة عن صيرورة
الشّيئين
الصفحه ١٧٣ : داوم عليه
الرّسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ من النّوافل وأكّد الأمر على غيره بالدّوام عليه. وقيل
: كلّ فعل
الصفحه ١٩٤ :
الجوهر إمّا
حالّ فهو الصّورة ، وهو الجوهر المقوّم لما يحلّ فيه. (إرشاد الطّالبين إلى
الصفحه ٢٠٩ : لا غرض فيه
من الأفعال.
ما كان خاليا عن
الفوائد والمنافع. (شرح المواقف / ٥٣٩)
فعل العبد إمّا
طاعة
الصفحه ٣٥٧ : الموضوع. (كشف
المراد / ٩٤)
المحلّ إمّا أن
يتقوّم بالحالّ أو يقوّم الحالّ ، إذ لابدّ من حاجة أحدهما إلى
الصفحه ٣٩١ : فالوحدة نوعيّة إن كانت مقولة في جواب
ما هو ، وفصليّة إن كانت مقولة في جواب أيّ ما هو. (اللّوامع الإلهيّة
الصفحه ٢٧٠ : منها طرف غير طرف آخر ويصحّ عليه الانقسام
لغيره. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ١٤٧)
القسمة
الصفحه ٣٦١ : دار من جهل الله سبحانه. وقد يدخلها بعض من عرفه بمعصية الله تعالى
غير أنّه لا يخلّد فيها ، بل يخرج منها
الصفحه ٢٢ :
السّعر ، العوض.
(٨٥) الأسطقسّات
هذه العناصر (الأربعة) من حيث هي أجزاء العالم تسمّى
الصفحه ٥٥ : النّسفيّة ١ / ١٩) هو الّذي لا يكون صحيحا
بأصله.
ما لا يعتدّ به
وما لا يفيد شيئا.
ما كان فائت
المعنى من
الصفحه ٣٩ : المسترشدين في اصول الدين / ٧٢ ، إرشاد
الطّالبين إلى نهج المسترشدين / ٣٨١)
طلب الفعل من
الغير على جهة
الصفحه ١٣٠ : قد قسّم الحكمة المفسّرة بمعرفة الأشياء كما هي ، إلى النّظريّة
والعمليّة ، لأنّها إن كانت علما بالامور
الصفحه ١٤٤ : النّفس
بأنّ ما شوهد ثانيا هو الّذي شوهد أوّلا. (المصدر / ١٥١)
قوّة في البطن
المقدّم من الدّماغ ، سمّوها
الصفحه ٣٢٩ :
هي قضايا يحكم
بها العقل بواسطة الحسّ الظّاهر. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٩٩
الصفحه ٣٤٧ : ١ / ١١٥)
هو الّذي لا
يمكن وجوده. (قال قوم). (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٤٤)
هو الّذي لا
يقبل