الصفحه ٣٧٨ : ظلام أظلم من العدم. فالبريء عن ظلمة العدم ، بل عن إمكان العدم المخرج كلّ
الأشياء من ظلمة العدم إلى ظهور
الصفحه ١٦ : )
هي عبارة عن
علمه تعالى بما في الفعل من المصلحة ، الدّاعي إلى إيجاده. (أبو الحسين البصريّ).
معناها
الصفحه ٣٢ : الأفعال ، منعه منه.
فيكون ملجأ إلى أن لا يفعله.
والقسم الآخر من
الإلجاء ما يكون بالمنافع الخالصة الكثيرة
الصفحه ١٣١ :
من وقع أفعاله
على موافقة إرادته (من صفات الله تعالى). (التّبصير في الدّين / ١٤٦
الصفحه ٢١٢ :
عدم الملكة
الحقيقيّ.
(٧٢٢) العدم
الواقعيّ (الزّمانيّ) هو العدم الّذي يحصل للممكن من
الصفحه ٢٦٢ :
الآجل. (إرشاد
الطّالبين الى نهج المسترشدين / ٢٥٤) الفعل إمّا أن ينفر منه العقل وهو
الصفحه ٣٠٩ :
كلّ من قدر على
شيء ولم يكن لأحد منعه على الوجه الّذي يقتضي قدرته. (المصدر ١١ / ٢٨)
من
الصفحه ٣٣٨ : أحد وجوديها ، الخارجيّ
والذّهنيّ في عروضها ، كالزّوجيّة بالنّسبة إلى الأربعة.
ومنها ما يكون
عروضها
الصفحه ٤٤ : الإنسان مارّ في أعضائه واذا قطع منه عضو تقلّص ما فيه إلى باقي ذلك
الجسم. وإذا قطع بحيث انقطع ذلك الجسم مات
الصفحه ٧٠ :
والاكتساب ،
فيصير كلّ منها ضروريّا وهو ما لا يتوقّف حصوله على كسب ، أي نظر وفكر
الصفحه ١٥٧ :
المنتفع به كيفما كان ، ثمّ هو منقسم إلى حلال وحرام. (الاقتصاد في الاعتقاد /
٢٢٩)
كلّ ما يتغذّى
به من
الصفحه ١٨٤ : الهواء
المتموّج إلى الخلف محفوظا فيه هيئة التّموّج الأوّل ، حدث من ذلك صوت ، هو
الصّداء. (شرح تجريد
الصفحه ٢١٩ : للاستحقاق. (كشف المراد / ٣٢٢)
ضرر محض مستحقّ
مقارن للاستخفاف والإهانة. (اللّوامع الإلهيّة في المباحث
الصفحه ٢٦٣ :
للبزدويّ / ١٤٧)
تحديد كلّ مخلوق
بحدّه الّذي يوجد من حسن وقبح ، ونفع وضرّ ، وما يحويه
الصفحه ٣٧٦ : الماهيّة متوجّهة من وجود زائد إلى أنقص منه. (شوارق الإلهام ١ /
٤٧)
(١٣٥٩) النّقض هو
تخلّف الحكم عمّا جعل