الصفحه ٣٤٣ :
واختلف في
حقيقته. قيل : هو السّطح الباطن من الجسم الحاوي ، المماسّ لسطح الظّاهر من
الصفحه ٣٥٥ : إلى نفسه بحيث لا يتمكّن من التّرك أصلا. (شرح المقاصد ٢ / ٧٩)
القادر المختار
هو الّذي إذا شاء أن يفعل
الصفحه ١١٨ :
وتفرّق
المختلفات ، وتحدث بتحليلها الكثيف تخلخلا من باب الكيف. (شرح المقاصد ١ / ٢٠٢
الصفحه ١٣٩ : الرّوح أيضا إلى الدّاخل والخارج ، لأنّه كالمركّب من فزع وفرح ، حيث ينقبض
الرّوح أوّلا إلى الدّاخل ، ثم
الصفحه ١٥٢ :
أن يكون من
النّقصان إلى الزّيادة ، أو من الزّيادة إلى النّقصان ، والثّاني إمّا أن يكون
الصفحه ١٨٩ : تسميات مشتقّة من أفعاله ورد السّمع بها. (الاعتقاد والهداية إلى سبيل
الرّشاد / ٤٢) معنى صفات الأفعال هو
الصفحه ٢٢٤ : من غير حصول علم ضروريّ أو كسبيّ. (كشف المراد / ١٧٩ ،
اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ٥٦
الصفحه ٢٦٨ : إلى غيره ، فيكون وجوده من ذاته. (شوارق الإلهام ٢ / ٢٣٧)
عبارة عمّا ليس قبله زمانا شيء.
الموجود الّذي
الصفحه ٢٨٢ : ءا بالفعل من المغتذي. (كشف المراد / ١٤٥)
هي الّتي تصيّر
الغذاء إلى ما يصلح أن يكون جزءا من المغتذي
الصفحه ٢٩٢ :
ويؤدّى الملك
ذلك إلى الأنبياء. (المغني في أبواب التّوحيد والعدل ٧ / ٣)
صفة له أزليّة
الصفحه ٣٤٠ : .
(١٢٢١) المعين من
حصلت منه الإعانة وهي الإسعاد على الفعل. (إرشاد الطّالبين الى نهج المسترشدين /
١٧
الصفحه ٦١ : المقاصد ١ / ١٨٠)
هو عبارة عن
استمرار الوجود من الزّمان الأوّل إلى الثّاني. (إرشاد الطّالبين إلى نهج
الصفحه ٦٣ : )
المحدّث إمّا أن
يكون قائما به (المتحيّز) ولا يكون مشروطا بالحيّ ويفتقر إلى أكثر من جوهر واحد
وهو التأليف
الصفحه ٢١٨ : . (اللّوامع الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٦٩)
ملكة نفسانيّة
يمنع المتّصف بها من الفجور مع قدرته عليه
الصفحه ٣١٩ : منهما شيئا واحدا بحيث إذا سبق
أحدهما إلى الذّهن ثمّ لحقه الآخر لم يكتسب العقل من الحاصل ثانيا غير ما