الصفحه ٧٨ : ، وعن جميع ما يعدّ كمالا
بالنّسبة إلى غيره من الموجودات ، وهو أخصّ من التسبيح.
التسبيح تنزيه
بحسب مقام
الصفحه ١٥٣ : .
(٥٥٤) الذّهن هو
القوّة إلى مصادفة صواب الحكم فيما يتنازع فيه. وقيل : هو جودة استنباط ما هو
صحيح من
الصفحه ٦٤ : إمّا أن يكون من النّقصان إلى الزّيادة ، أو من الزّيادة ، أو من الزّيادة
إلى النّقصان. والأوّل إمّا أن
الصفحه ١٥٨ : الانتفاع به ولم يكن لأحد المنع منه ولا يشترط الملكيّة. (اللّوامع
الإلهيّة في المباحث الكلاميّة / ١٥٥)
ما
الصفحه ٢٢٠ : يتبعها
العلم بالضّروريات عند سلامة الآلات. (المصدر ١ / ٤١ ، شرح المقاصد ١ / ٢٣٦ ،
شرح تجريد العقائد / ٢٥٨
الصفحه ٢٢١ : بعد حصول الضّروريّات. (شرح المقاصد ٢ / ٤٣)
هو حصول
الضّروريّات من حيث تتأدّى إلى النّظريّات. (شرح
الصفحه ٢٨١ : تفصل من الغذاء أجزاء تجعله صالحا لأن يتولّد منه شخص آخر ،
مثل الشّخص الأوّل ليكون نوع تلك الأشخاص
الصفحه ٢٨٧ : ، فإنّه قد يجد من نفسه شوقا ينبعث
له إلى تحصيله لما يتخيّل أو يعقل فيه من الملاءمة له. وكذلك إن علم أو ظنّ
الصفحه ٢٨٩ :
يقابله. وهو بمعنى السّتر والغطاء ، ومرجعه إلى الجهل. (علم اليقين في اصول
الدّين ١ / ٦)
ما يمنع من
معرفة
الصفحه ٢٠ : ، لما فيه من الإرشاد إلى المطلوب ، والحجّة ، لما في
التّمسّك به من الغلبة على الخصم ـ إمّا قياس ، وإمّا
الصفحه ٤٩ : الإيمان هو الطّاعة. ومال إلى ذلك كثير من المعتزلة ، واختلفت مذاهبهم
في تسمية النّوافل إيمانا.
هو الإقرار
الصفحه ٢٧٩ : والخشونة
إلى غير ذلك. (تقريب المرام في علم الكلام ٢ / ٦٤)
هي قوّة منبثّة
في البدن كلّه من شأنها إدراك
الصفحه ٣٢٥ : ) المرتدّ من
يعرف منه الإسلام ، ثمّ وجد منه الكفر ، ولم يوجد منه الإسلام بعد الكفر. (اصول
الدّين للبزدويّ
الصفحه ٣٣٩ : الموجبة ، كالنّار
للإحراق ، وإن كان الثّاني من القسمة الاولى فهو المعلول. (إرشاد الطّالبين الى
نهج
الصفحه ٣٤٢ :
نهج المسترشدين
/ ١٩٣)
الممكن.
(١٢٣٥) المقولات
العشر ذهب الجمهور من الحكماء إلى أنّ